responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 148
عَن مُحَمَّد بن يعلى بِالْإِسْنَادِ وَهَذَا الحَدِيث شَاذ مُخْتَلف لما رُوِيَ فِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَمن حَدِيث أنس بن مَالك
- 93

بَاب قتل الْعَقْرَب فِي الصَّلَاة
(441) حَدثنَا أَحْمد بن عُثْمَان بن حَكِيم الأودي وَالْعَبَّاس بن جَعْفَر قَالَا حَدثنَا عَليّ بن ثَابت الدهان
حَدثنَا الحكم بن عبد الْملك عَن قَتَادَة عَن سعيد بن الْمسيب عَن عَائِشَة قَالَت لدغت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عقرب وَهُوَ فِي الصَّلَاة
فَقَالَ لعن الله الْعَقْرَب
مَا تدع الْمُصَلِّي وَغير الْمُصَلِّي
اقتلوها فِي الْحل وَالْحرم
هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف لضعف الحكم بن عبد الْملك لَكِن لم ينْفَرد بِهِ الحكم فقد رَوَاهُ ابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه عَن مُحَمَّد بن بشار عَن مُحَمَّد بن جَعْفَر عَن شُعْبَة عَن قَتَادَة بِهِ وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ فِي الْجَامِع من حَدِيث أبي هُرَيْرَة قَالَ حَدِيث حسن قَالَ وَفِي الْبَاب عَن ابْن عَبَّاس وَأبي رَافع
(442) حَدثنَا مُحَمَّد بن يحيى
حَدثنَا الْهَيْثَم بن جميل
حَدثنَا منْدَل عَن ابْن أبي رَافع عَن أَبِيه عَن جده أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قتل عقربًا وَهُوَ فِي الصَّلَاة
هَذَا إِسْنَاد فِيهِ منْدَل بن عَليّ الْعَنْبَري وَهُوَ ضَعِيف
- 94

بَاب السَّاعَات الَّتِي يكره فِيهَا الصَّلَاة
(443) حَدثنَا الْحسن بن دَاوُد المنكدري
حَدثنَا ابْن أبي فديك عَن الضَّحَّاك بن عُثْمَان عَن المَقْبُري عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ سَأَلَ صَفْوَان بن الْمُعَطل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا رَسُول الله إِنِّي سَائِلك عَن أَمر أَنْت بِهِ عَالم وَأَنا بِهِ جَاهِل
قَالَ وَمَا هُوَ قَالَ هَل من سَاعَات اللَّيْل وَالنَّهَار سَاعَة تكره فِيهَا الصَّلَاة قَالَ نعم صليت الصُّبْح فدع الصَّلَاة حَتَّى تطلع الشَّمْس فَإِنَّهَا تطلع بقرني الشَّيْطَان
ثمَّ صل فَالصَّلَاة محضورة متقبلة حَتَّى تستوي الشَّمْس على رَأسك كالرمح
فَإِذا كَانَت على رَأسك كالرمح فدع الصَّلَاة
فَإِن تِلْكَ السَّاعَة تسجر فِيهَا جَهَنَّم وتفتح فِيهَا أَبْوَابهَا
حَتَّى تزِيغ الشَّمْس عَن حاجبك الْأَيْمن
فَإِذا زَالَت فَالصَّلَاة محضورة متقبلة حَتَّى تصلي الْعَصْر
ثمَّ دع الصَّلَاة حَتَّى تغيب الشَّمْس
هَذَا إِسْنَاد حسن رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه عَن أَحْمد بن عَليّ بن الْمثنى عَن أَحْمد بن عِيسَى الْمصْرِيّ عَن ابْن وهب عَن عِيَاض بن عبد الله الْقرشِي عَن سعيد المَقْبُري بِهِ وَرَوَاهُ ابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه عَن مُحَمَّد بن عبد الله بن عبد الحكم ويوسف بن عبد الْأَعْلَى كِلَاهُمَا عَن ابْن

اسم الکتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست