responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 14
ضَعِيف لاتفاقهم على ضعف يحيى بن عُثْمَان
قَالَ فِيهِ ابْن معِين وَالْبُخَارِيّ وَابْن حبَان مُنكر الحَدِيث زَاد ابْن حبَان لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ
وَيحيى بن عبد الله أبي مليكَة قَالَ ابْن حبَان يعْتَبر حَدِيثه إِذا روى عَنهُ غير يحيى بن عُثْمَان
(28) حَدثنَا عَليّ بن مُحَمَّد
حَدثنَا أَبُو مُعَاوِيَة
حَدثنَا دَاوُد بن أبي هِنْد عَن عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده قَالَ خرج رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على أَصْحَابه وهم يختصمون فِي الْقدر
فَكَأَنَّمَا يفقأ فِي وَجهه حب الرُّمَّان من الْغَضَب
فَقَالَ بِهَذَا أمرْتُم أَو لهَذَا خلقْتُمْ تضربون الْقُرْآن بعضه بِبَعْض
بِهَذَا هَلَكت الْأُمَم قبلكُمْ
قَالَ فَقَالَ عبد الله بن عَمْرو مَا غبطت نَفسِي بِمَجْلِس تخلفت فِيهِ عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا غبطت نَفسِي بذلك الْمجْلس وتخلفي عَنهُ
هَذَا إِسْنَاد صَحِيح رِجَاله ثِقَات
رَوَاهُ الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده من هَذَا الْوَجْه بِزِيَادَة فِي آخِره وَكَذَا رَوَاهُ الْحَارِث بن مُحَمَّد بن أبي أُسَامَة فِي مُسْنده كَمَا أوردته فِي زَوَائِد المسانيد الْعشْرَة
(29) حَدثنَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة وَعلي بن مُحَمَّد قَالَا حَدثنَا وَكِيع
حَدثنَا يحيى بن أبي حَيَّة أَبُو جناب الْكَلْبِيّ عَن أَبِيه عَن ابْن عمر قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا عدوى وَلَا طيرة وَلَا هَامة
فَقَامَ إِلَيْهِ رجل أَعْرَابِي فَقَالَ يَا رَسُول الله أَرَأَيْت الْبَعِير يكون بِهِ الجرب فيجرب الْإِبِل كلهَا قَالَ ذَلِكُم الْقدر
فَمن أجرب الأول
هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف لضعف يحيى بن أبي حَيَّة ولكونه روى عَن أَبِيه بالعنعنة فَإِنَّهُ كَانَ يُدَلس وَله شَاهد من حَدِيث عبد الله بن مَسْعُود رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ فِي الْجَامِع
(30) حَدثنَا عَليّ بن مُحَمَّد
حَدثنَا يحيى بن عِيسَى الخزاز عَن عبد الْأَعْلَى بن أبي الْمسَاوِر عَن الشّعبِيّ قَالَ لما قدم عدي بن حَاتِم الْكُوفَة أتيناه فِي نفر من فُقَهَاء أهل الْكُوفَة
فَقُلْنَا لَهُ حَدثنَا مَا سَمِعت من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أتيت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا عدي بن حَاتِم أسلم تسلم قلت وَمَا الْإِسْلَام فَقَالَ تشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَنِّي رَسُول الله وتؤمن بالأقدار كلهَا خَيرهَا وشرها حلوها ومرها
هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف لاتفاقهم على ضعف عبد الْأَعْلَى وَله شَاهد من حَدِيث جَابر رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ فِي جَامعه
(31) حَدثنَا مُحَمَّد بن عبد الله بن نمير
حَدثنَا أَسْبَاط بن مُحَمَّد
حَدثنَا الْأَعْمَش عَن يزِيد الرقاشِي عَن غنيم بن قيس عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مثل الْقلب مثل الريشة تقلبها الرِّيَاح بفلاة
هَذَا إِسْنَاد فِيهِ يزِيد بن إبان الرقاشِي وَقد

اسم الکتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 14
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست