responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 116
وَآله وَسلم قَالَ هن أغلب
هَذَا إِسْنَاد ضَعِيف وَقع فِي بعض النّسخ عَن أمه بدل عَن أَبِيه وَاعْتمد الْمزي ذَلِك وَأخرج الحَدِيث فِي تَرْجَمَة أم مُحَمَّد بن قيس عَن أم سَلمَة وَلم يسمهَا وَأَبوهُ أَيْضا لَا يعرف وَالله أعلم
وَرَوَاهُ أَبُو بكر بن أبي شيبَة فِي مُسْنده هَكَذَا وَرَوَاهُ أَحْمد بن منيع عَن عبد الْوَهَّاب بن عَطاء عَن أُسَامَة بن زيد بِهِ
(345) حَدثنَا زيد بن أخزم أَبُو طَالب
حَدثنَا معَاذ بن هِشَام
حَدثنَا أبي عَن قَتَادَة عَن زُرَارَة بن أوفى عَن سعد بن هِشَام عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ يقطع الصَّلَاة الْمَرْأَة وَالْكَلب وَالْحمار
هَذَا إِسْنَاد صَحِيح احْتج البُخَارِيّ بِجَمِيعِ رُوَاته وَله شَاهد من حَدِيث أبي ذَر رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ فِي جَامعه إِلَّا أَنه قَالَ الْكَلْب الْأسود وَقَالَ حسن صَحِيح
قَالَ وَفِي الْبَاب عَن أبي سعيد وَالْحكم بن عَمْرو وَأبي هُرَيْرَة وَأنس
(346) حَدثنَا جميل بن الْحسن
حَدثنَا عبد الْأَعْلَى
حَدثنَا سعيد عَن قَتَادَة عَن الْحسن عَن عبد الله بن مُغفل عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ يقطع الصَّلَاة الْمَرْأَة وَالْكَلب وَالْحمار
هَذَا إِسْنَاد فِيهِ مقَال جميل بن الْحسن كذبه عَبْدَانِ وَأَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ وَقَالَ لَا أعلم لَهُ حَدِيثا مُنْكرا انْتهى
وَذكره مسلمة الأندلسي وَابْن حبَان فِي الثِّقَات وَأخرج لَهُ فِي صَحِيحه هُوَ وَابْن خُزَيْمَة وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَغَيرهم وَسَعِيد بن أبي عرُوبَة وَإِن اخْتَلَط بِآخِرهِ إِلَّا أَن عبد الْأَعْلَى بن عبد الْأَعْلَى روى عَنهُ قبل الِاخْتِلَاط وَمن طَرِيقه روى لَهُ الشَّيْخَانِ رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه عَن أبي يعلى مُحَمَّد بن الْمثنى عَن عبد الْأَعْلَى بِهِ

اسم الکتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 116
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست