responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 102
لَهُ بهَا عتقا من النَّار
هَذَا إِسْنَاد فِيهِ مقَال عمَارَة لم يدْرك أنسا وَلم يلقه قَالَ التِّرْمِذِيّ وَالدَّارَقُطْنِيّ ابْن عَيَّاش كَانَ يُدَلس وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن ماجة من حَدِيث أنس فجعلاه من مُسْنده لَا مُسْند عمر وَرَوَاهُ أَبُو يعلى الْموصِلِي فِي مُسْنده حَدثنَا عُثْمَان بن أبي شيبَة فَذكره بِإِسْنَادِهِ وَمَتنه
12 - 14

بَاب لُزُوم الْجَمَاعَة وانتظار الصَّلَاة
(302) حَدثنَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة
حَدثنَا شَبابَة
حَدثنَا ابْن أبي ذِئْب عَن المَقْبُري عَن سعيد بن يسَار عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ مَا توطن رجل مُسلم الْمَسَاجِد للصَّلَاة وَالذكر إِلَّا تبشبش الله لَهُ كَمَا يتبشبش أهل الْغَائِب بغائبهم إِذا قدم عَلَيْهِم
هَذَا إِسْنَاد صَحِيح رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه عَن عبد الله بن مُحَمَّد حَدثنَا إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم أَنبأَنَا عُثْمَان بن عمر حَدثنَا ابْن أبي ذِئْب فَذكره بِإِسْنَادِهِ وَمَتنه وَرَوَاهُ الْحَاكِم عَن عَبْدَانِ بن يزِيد عَن إِبْرَاهِيم بن الْحُسَيْن عَن آدم بن أبي إِيَاس عَن ابْن أبي ذِئْب بِهِ كَذَا وَرَوَاهُ ابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه وَابْن أبي شيبَة وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ فِي مُسْنده عَن ابْن أبي ذِئْب بِإِسْنَادِهِ وَمَتنه سَوَاء مُسَدّد فِي مُسْنده من طَرِيق سعيد بن يسَار وَرَوَاهُ أَحْمد بن منيع فِي مُسْنده عَن يَعْقُوب عَن ابْن أبي ذِئْب بِهِ
(303) حَدثنَا أَحْمد بن إِسْمَاعِيل الدَّارمِيّ
حَدثنَا النَّضر بن شُمَيْل
حَدثنَا حَمَّاد عَن ثَابت عَن أبي أَيُّوب عَن عبد الله بن عَمْرو قَالَ صلينَا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْمغرب
فَرجع من رَجَعَ
وعقب من عقب
فجَاء رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مسرعا قد خفزه النَّفس وَقد حسر عَن رُكْبَتَيْهِ فَقَالَ أَبْشِرُوا
هَذَا ربكُم قد فتح بَابا من أَبْوَاب السَّمَاء يباهي بكم الْمَلَائِكَة
يَقُول انْظُرُوا إِلَى عبَادي قد قضوا فريضا وهم ينتظرون أُخْرَى
هَذَا إِسْنَاد رِجَاله ثِقَات رَوَاهُ الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده من هَذَا الْوَجْه
قَالَ عبد الْعَظِيم الْمُنْذِرِيّ وَأَبُو أَيُّوب هُوَ المراغي الْعَتكِي ثِقَة مَا أرَاهُ سمع عبد الله بن عمر وَقَالَ وحفره بِفَتْح الْحَاء الْمُهْملَة والغاء بعدهمَا رَاء أَي شاقه وأتعبه من شدَّة سَعْيه وحسر هُوَ بِفَتْح الْحَاء وَالسِّين الْمُهْمَلَتَيْنِ أَي كشف عَن رُكْبَتَيْهِ انْتهى
رَوَاهُ أَبُو يعلى الْموصِلِي فِي مُسْنده بِزِيَادَة طَوِيلَة فِي أَوله كَمَا أوردته فِي زَوَائِد المسانيد الْعشْرَة فِي كتاب الذّكر

اسم الکتاب : مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 102
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست