responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كنز العمال المؤلف : المتقي الهندي    الجزء : 1  صفحة : 191
وإلى أولي العلم من بعدي كيما يخبروكم وآمنوا بالتوراة والإنجيل والزبور وما أوتي النبيون من ربهم وليسعكم القرآن وما فيه من البيان فإنه شافع مشفع وما حل [1] مصدق ألا وإن لكل آية نورا يوم القيامة ألا وإني أعطيت سورة البقرة من الذكر الأول وأعطيت طه والطواسين من ألواح موسى وأعطيت فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة من كنز تحت العرش وأعطيت المفصل نافلة". (محمد بن نصر طب ك ق كر عن معقل بن يسار) .
966 – "عليكم بالقرآن فإنه كلام رب العالمين هو منه فآمنوا بمتشابهه واعتبروا بأمثاله" (الديلمي عن جابر) وفيه الكديمي "أبهذا أمرتم ولهذا خلقتم أن تضربوا كتاب الله بعضا ببعض انظروا ما أمرتم به فاتبعوه وما نهيتم عنه فانتهوا". (نصر المقدسي في الحجة عن ابن عمرو) .
967 – "أبهذا أمرتم أو بهذا عنيتم إنما هلك الذين من قبلكم بأشباه هذا ضربوا كتاب الله بعضه ببعض أمركم الله بأمر فاتبعوا ونهاكم عن شيء فانتهوا". (قط في الأفراد والشيرازي في الألقاب عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى قوما يتراجعون في القدر قال فذكره.
968 – "أبهذا أمرتم أم بهذا أرسلت إليكم إنما هلك من كان قبلكم

[1] أي خصم مجادل 12 مجمع
اسم الکتاب : كنز العمال المؤلف : المتقي الهندي    الجزء : 1  صفحة : 191
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست