responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كنز العمال المؤلف : المتقي الهندي    الجزء : 1  صفحة : 115
537 – "لو أن الله عذب أهل سماواته وأهل أرضه لعذبهم وهوغير ظالم لهم ولو رحم لكانت رحمته لهم خيرا من أعمالهم ولوأنفقت مثل أحد ذهبا في سبيل الله ما قبله منك حتى تؤمن بالقدر فتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك ولو مت على غير هذه لدخلت النار". (حم عن زيد بن ثابت) (حم د هـ حب طب عن أبي بن كعب وزيد بن ثابت وحذيفة وابن مسعود) .
538 – "ما من نفس منفوسة إلا وقد كتب الله مكانها من الجنة والنار، وإلا وقد كتبت شقية أو سعيدة قيل أفلا نتكل؟ قال لا اعملوا ولا تتكلوا فكل ميسر لما خلق له، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة". (حم ق 4 عن علي) .
539 – " من تكلم في شيء من القدر سئل عنه يوم القيامة، ومن لم يتكلم فيه لم يسأل عنه". (هـ عن عائشة) .
540 – "المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير، احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت لكان كذا وكذا، ولكن قل قدر الله وما شاء فعل، فان لو تفتح عمل الشيطان" (حم انتهى. عن أبي هريرة) .
541 – "لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر خيره وشره وحتى يعلم

اسم الکتاب : كنز العمال المؤلف : المتقي الهندي    الجزء : 1  صفحة : 115
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست