responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 148
لا عمل إلا بالنية وهو فرد باعتبار أوله إذا لم يصح إلا عن عمر مشهور باعتبار آخره.
432 - (أعينوا الشارْيَ) قال في التمييز لا أصل له بهذا اللفظ، وكذا قولهم المشتري معان لا أصل له، وقال السخاوي حديث أعينوا الشاري لا أصل له بهذا اللفظ، نعم عند الديلمي عن أنس رفعه ألا أبلغوا الباعة والسوقة أن كثرة الشؤم في بضائعهم من قلة الرحمة وقساوة القلب ارحم من تبيعه وارحم من تشتري منه فإنما المسلمون أخوة، ارحم الناس يرحمك الله، من لا يرحم لا يرحم.
433 - (أعوذ بالله من عمامة صماء) أي لا عذبة لها قال الجلال السيوطي لا أصل له.
434 - (أعوذ بالله من غضب الحليم) ليس بحديث كما زعمه بعضهم.
435 - (أعوان الظلمة كلاب النار) رواه أبو نعيم عن ابن عمر وهو ضعيف.

(حرف الهمزة مع الغين المعجمة)
436 - (اغتنم خمسا قبل خمس حياتك قبل موتك وصحتَك قبل سقمك وفراغك قبل شغلك وشبابك قبل هرمك وغناك قبل فقرك) رواه الحاكم وصححه والبيهقي عن ابن عباس قال قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل وهو يعظه، وهو عند أحمد في الزهد والبيهقي عن عمرو بن ميمون مرسلا.
437 - (أغد عالما أو متعلما أو مستمعا أو محبا ولا تكن الخامسة فتهلك) رواه البيهقي وابن عند البر من حديث عطاء بن مسلم الخفاف عن أبي بكرة مرفوعا بسند ضعيف كما قال الحافظ أبو زُرعة العراقي، وإن قال الهيثمي رجاله موثقون وفيه قال عطاء قال لي مسعر يا عطاء زدتنا في هذا الحديث زيادة لم تكن في أيدينا قال أين الخامسة معاداة العلماء وبعضهم ومن لم يحبهم فقد أبغضهم أو قارب وفيه الهلاك، وعند البيهقي في آخره يا عطاء ويلٌ لمن لم يكن فيه واحدة منهنّ، وقال إن عطاء تفرد به، ويروى عنابن معسود وأبي الدرداء من قولهما، ولفظ أبي الدرداء

اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست