اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني الجزء : 1 صفحة : 126
ابن النجار في تاريخه عن أنس.
353 - (استكثروا من قول لا إله إلا الله والاستغفار) رواه أبو يعلى والديلمي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه.
354 - (استكثروا من لا حول ولا قوة إلا بالله فإنها تدفع تسعة وتسعين بابا من الضر أدناها الهم) رواه العقيلي عن جابر.
355 - (اسمع من مُبْكياتك ولا تسمع من مُضْحكاتك) قال النجم يجري على ألسنة الناس، وأصله من كلام الحسن أخرجه أحمد في الزهد بمعناه.
356 - (اسمعوا وأطيعوا وإن استُعْمِلَ عليكم عبدٌ حبشيٌ كأن رأسه زبيبة) رواه البخاري وأحمد وابن ماجه وابن حبان عن أنس مرفوعا ومسلم عن أبي حصين.
357 - (أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة من قال لا إله إلا الله خالصا مخلصا من قلبه) رواه البخاري عن أبي هريرة مرفوعا.
358 - (أسوأ الناس الذي يسرق صلاته لا يتم ركوعها ولا سجودها وأبخل الناس من بخل بالسلام) رواه الطبراني في الأوسط عن عبد الله بن مغفل.
359 - (أسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاته قالوا يا رسول الله وكيف يسرق من صلاته قال لا يُتم ركوعها ولا سجودها) رواه الحاكم عن أبي قتادة، وفي رواية زيادة ولا خشوعها، ورواه الدرامي وابن خزيمة وصححه الحاكم وقال إنه على شرطهما عن أبي قتادة مرفوعا بزيادة وإن في أوله وكذا رواه بها أحمد عن أبي هريرة وأبي قتادة.
360 - (أسَحرُ من هاروت وماروت) كلام يضرب به المثل في استجلاب القلوب المتنافرة، وهو بعض حديث تقدم في اتقوا الدنيا فوالذي نفسي بيده إنها لأسحر من هاروت وماروت.
361 - (أسفِروا بالفجر فإنه أعظم للأجر) رواه الترمذي والنسائي وابن حبان عن رافع بن خديج، ورواه أبو داود الطيالسي عنه أيضا بلفظ أسْفِرْ بالفجر فإنه أعظم للأجر، ورواه الديلمي في مسنده عم أنس بلفظ أسفروا بالفجر يغفر
اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني الجزء : 1 صفحة : 126