responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 105
تعالى، وكذا حديث البيت الذي فيه البنات ينزل فيه كل يوم ثنتا عشرة رحمة من السماء ولا تقطع زيادة الملائكة من ذلك البيت يكتبون لأبويها كل يوم عبادة سنة، قال فكل ذلك كذب وموضوع، انتهى.
301 - (إذا عاد المسلم أخاه أو زاره في الله يقول الله عز وجل طبت وطاب ممشاك وتبوَّأت في الجنة منزلا) أخرجه ابن ماجه والترمذي وأبو حاتم والبغوي عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال السُلَمِيُ وقد رويناه في الترمذي عن علي رضي الله عنه بلفظ سمعت رسول الله صلى عليه وسلم يقول ما من مسلم يعود مسلما غُدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي ولا يعوده مساء إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح وكان له خريف في الجنة انتهى.
302 - (إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبعا إحداهن بالتراب) رواه البزار بإسناد حسن عن أبي هريرة، ورواه أحمد والنسائي بلفظ أولاهن بالتراب، ورواه مسلم وأبو داود بلفظ طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبع مرات أولاهن بالتراب، وعند الشافعي بلفظ أولاهن أو أخراهن بالتراب، وعند أبي داود نحوه وقال السابعة بالتراب، وعند مسلم والنسائي في رواية بلفظ إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليُرِقْهُ ثم يغسله سبع مرات ولم يذكر التراب، وعند النسائي وابن ماجه لفظ إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات، وعند الدارقطني بسند ضعيف عن علي بلفظ فليغسله سبع مرات إحداهن بالبطحاء، وعند مسلم وأحمد وأبي داود والنسائي وابن ماجه عن عبد الله بن مغفل إذا ولغ الكلب في الإناء فاغسلوه سبع مرات وعفِّروه الثامنة بالتراب.
303 - (اذكروا الله عند كل حجر وشجر) رواه أحمد في الزهد عن عطاء مرسلا 304 - (اذكروا محاسن موتاكم وكُفُّوا عن مساويهم) رواه أبو داود والترمذي والطبراني والحاكم عن ابن عمر رفعه وقال الترمذي غريب وقال الحاكم صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وروى البخاري عن عائشة مرفوعة لا تسبوا الأموات فإنهم قد

اسم الکتاب : كشف الخفاء - ط القدسي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 105
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست