responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الخفاء - ت هنداوي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 90
188- "إذا أراد الله بقوم خيرًا, أمطروا ليلهم وأصحى نهارهم".
كذا في رموز الكنوز للدميري من غير عزو.
189- "إذا أراد الله بعبد خيرًا, صير حوائج الناس إليه"[1].
رواه الديلمي في مسند الفردوس عن أنس.
190- "إذا أراد الله بعبد خيرًا, جعل له واعظًا من نفسه يأمره وينهاه"[2].
رواه الديلمي في مسند الفردوس عن أم سلمة، وفي رواية: من قِبَله بدل: من نفسه.
191- "إذا أراد الله بعبد خيرًا, فقهه في الدين, وزهده في الدنيا, وبصره عيوبه"[3].
رواه البيهقي عن أنس, ورواه البزار عن ابن مسعود بلفظ: إذا أراد الله بعبد خيرًا, فقهه في الدين وألهمه رشده.
192- "إذا أردت أن تذكر عيوب غيرك, فاذكر عيوب نفسك"[4].
رواه الرافعي في تاريخ قزوين عن ابن عباس.
193- إذا أردت أن أخرب الدنيا, بدأت ببيتي فخربته, ثم أخرب الدنيا.
رواه في الإحياء, قال العراقي: في تخريجه لا أصل له.
194- "إذا أراد الله قبض روح عبد بأرض, جعل له فيها حاجة" [5].
قال في الدرر: رواه الترمذي عن مطر بن عكاش، والطيالسي عن أبي غرة الهذلي، ورواه عنه أحمد والطبراني وأبو نعيم بلفظ: إذا أراد الله تعالى قبض عبد بأرض, جعل له بها حاجة.

[1] موضوع: رقم "430".
[2] ضعيف: رقم "429".
[3] ضعيف: رقم "434".
[4] ضعيف: رقم "448".
[5] صحيح: رقم "311".
اسم الکتاب : كشف الخفاء - ت هنداوي المؤلف : العجلوني    الجزء : 1  صفحة : 90
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست