responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الأستار عن زوائد البزار المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 394
837 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَجَاءٍ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَة َ، وَرَأَيْتُهُ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ عِنْدِي، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِكْرِمَةَ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَ: إِنَّمَا قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي جِنَازَةِ يَهُودِيٍّ مُرَّ بِهَا عَلَيْهِ.
838 - حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ سَهْلٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ، قَالا: ثنا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ، ثنا قَيْسٌ، عَنْ أَبِي هَاشِمٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جِنَازَةٌ فَقَامَ، فَقِيلَ لَهُ، فَقَالَ: «إِنَّ لِلْمَوْتِ فَزَعًا» .
قُلْتُ: لَهُ عِنْدَ النَّسَائِيِّ حَدِيثٌ فِي قِصَّتِهِ مَعَ الْحَسَنِ غَيْرَ هَذِهِ.

بَابٌ: مَا يَقُولُ إِذَا دُلِّيَ الْمَيِّتُ فِي قَبْرِهِ
839 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَيُّوبَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ الصُّدَائِيُّ، عَنْ سَعْدَانَ الْجُهَنِيِّ، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: سَأَلْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ، فَقُلْتُ: يَا أَبَا الْحَسَنِ أَيُّهُمَا أَفْضَلُ؟ أَيُمْشَى خَلْفَ الْجِنَازَةِ، أَوْ أَمَامَهَا؟ فَقَالَ لِي: يَا أَبَا سَعِيدٍ! وَمِثْلُكَ يَسْأَلُ عَنْ هَذَا؟ فَقُلْتُ: وَمَنْ يَسْأَلُ عَنْ هَذَا إِلا مِثْلِي، وَرَأَيْتُ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ يَمْشِيَانِ أَمَامَهَا، فَقَالَ: رَحِمَهُمَا اللَّهُ وَغَفَرَ لَهُمَا، وَاللَّهِ لَقَدْ سَمِعَا كَمَا سَمِعْنَا، وَلَكِنَّهُمَا كَانَا سَهْلَيْنِ يُحِبَّانِ السُّهُولَةَ، يَا أَبَا سَعِيدٍ! إِذَا مَشَيْتَ خَلْفَ أَخِيكَ الْمُسْلِمَ فَأَنْصِتْ، وَفَكِّرْ فِي نَفْسِكَ كَأَنَّكَ

اسم الکتاب : كشف الأستار عن زوائد البزار المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 394
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست