responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غاية المقصد فى زوائد المسند المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 372
1227 - حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ أَبِى زَكَرِيَّا، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ، فذكر نحوه.

1228 - قَالَ عَبْد اللَّهِ: حَدَّثَنَا الحكم بْنُ مُوسَى أَبو صَالح، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أُمَيَّةَ، عَنْ مُوسَى، فذكر معناه.

1229 - حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ، حَدَّثَنِى رَبِيعَةُ بْنُ سَيْفٍ الْمَعَافِرِى، عَنْ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِى، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، أَنَّهُ سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، تَمُرُّ بِنَا جَنَازَةُ الْكَافِرِ أَفَنَقُومُ لَهَا؟ فَقَالَ: "نَعَمْ، قُومُوا لَهَا، فَإِنَّكُمْ لَسْتُمْ تَقُومُونَ لَهَا، إِنَّمَا تَقُومُونَ إِعْظَامًا لِلَّذِى يَقْبِضُ النُّفُوسَ.

1230 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ جابر، قَالَ: سَمِعْتُ الشعبى، قَالَ: أَشْهَدُ عَلَى سعيدًا بن زيد أَن رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَرَّتْ بِهِ جَنَازَةُ فَقَامَ لَهَا.

1231 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ، قَالَ: مُرَّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِجِنَازَةٍ، فَقَالَ: "قُومُوا فَإِنَّ لِلْمَوْتِ فَزَعًا.
قلت: لأبى هريرة عند النسائى فى القيام للجنازة غير هذا وغير الآتى بعده.

1232 - حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِى سَلَمَةَ، عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَرَّتْ بِهِ جَنَازَةُ يَهُودِى، فَقَامَ، فَقِيلَ لَهُ: يَا -[373]- رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا جَنَازَةُ يَهُودِىٍّ، فَقَالَ: "إِنَّ لِلْمَوْتِ فَزَعًا.
قلت: له عند النسائى غيره.

اسم الکتاب : غاية المقصد فى زوائد المسند المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 372
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست