responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غاية المقصد فى زوائد المسند المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 195
537 - حَدَّثَنَا وكيع، عَن يُونُسُ، عَن الْعَيْزَارِ، عَن حُذَيْفَةُ: فذكر نحوه.

538 - قَالَ عَبْد اللَّهِ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِى بَكْرٍ، الْمُقَدَّمِىُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِىُّ.
قَالَ عَبْد اللَّهِ: حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ الْوَاسِطِىُّ، قَالَ: الثَّقَفِىُّ فِى حَدِيثِهِ، حَدَّثَنَا أَبُو مَسْعُودٍ الْجُرَيْرِىُّ، قَالَ: وَهْبٌ، أَخْبَرَنَا خَالِدٌ، عَنِ الْجُرَيْرِىِّ، عَنْ أَبِى نَضْرَةَ، قَالَ: قَالَ أُبَىُّ بْنُ كَعْبٍ: الصَّلاةُ فِى الثَّوْبِ الْوَاحِدِ سُنَّةٌ، كُنَّا نَفْعَلُهُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلا يُعَابُ عَلَيْنَا.
وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: إِنَّمَا كَانَ ذَاكَ إِذْ كَانَ فِى الثِّيَابِ قِلَّةٌ، فَأَمَّا إِذْ وَسَّعَ اللَّهُ فَالصَّلاَةُ فِى الثَّوْبَيْنِ أَزْكَى.

539 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا مَالِكٍ الأَشْجَعِىَّ، يُحَدِّثُ عَنْ أَبِى سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: أَخْبَرَنِى مَنْ رَأَى النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّى فِى ثَوْبٍ وَاحِدٍ، قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفَيْهِ.

540 - حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا ضَمْرَةُ بْنُ حَبِيبٍ، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِى سُفْيَانَ الثَّقَفِىَّ، حَدَّثَهُ أَنَّهُ سَمِعَ أُمَّ حَبِيبَةَ زَوْجَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم، تَقُولُ: رَأَيْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّى وَعَلَيْهِ، ثَوْبٌ وَاحِدٌ.

541 - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِى سَلَمَةَ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ -[196]- أَنَسٍ، عَنْ أُمِّ الْفَضْلِ بِنْتِ الْحَارِثِ، قَالَتْ: صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِى بَيْتِهِ مُتَوَشِّحًا فِى ثَوْبِ.
* * *

اسم الکتاب : غاية المقصد فى زوائد المسند المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 195
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست