responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع المسانيد والسنن المؤلف : ابن كثير    الجزء : 1  صفحة : 329
أن تأكل أجسادَ الأنبياء عليهم السلام) [1] رواه أبو داود [2] عن هارون ابن عبد الله، والحسن بن علي، والنسائي [3] عن إسحاق بن منصور، وابن ماجه عن أبي بكر بن أبي شيبة عن حُسين بن علي بهِ ورواهُ ابن ماجه عن أبي بكر بن أبي شيبة أربعتهُم عن الحسين بن علي بهِ، ورواه ابن ماجه عن أبي بكر بن أبي شيبة بهذا الإسناد إلا أنه قال: عن شداد بن أوس بدل أوس بن أوسِ، قال شيخُنا: وذلك وهم منهُ [4] .

[1] المسند: 4/8 من حديث أوس بن أبي أوس الثقفي.
[2] سنن أبي داود: كتاب الصلاة: فضل يوم الجمعة وليلتها: [1]/241.
[3] سنن النسائي: كتاب الجمعة: إكثار الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم الجمعة: [3]/75.
[4] سنن ابن ماجه: كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها: باب في فضل الجمعة: [1]/345 بإسناد صحيح. وفيه وهم ابن ماجه في إخراجه عن شداد بن أوس، وقد أخرجه مرة في كتاب الجنائز: باب ذكر وفاته ودفنه - صلى الله عليه وسلم -: [1]/554 عن أوس بن أوس وإسناده أيضاً صحيح.
556 - حدثنا حُسين بن علي الجعفي، عن عبد الرحمن بن يزيد، ابن جابر عن [1] أبي الأشعث الصنعاني عن أوسِ بن أوسٍ قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من غسَّل واغتسلَ، وغدا، وابتكر، فدنا وأنصت، ولم يلغُ كان له بكل خطوةٍ كأجر سنةٍ/ صيامها وقيامها)) [2] رواه النسائي عن موسى بن عبد الرحمن عن حُسين بن علي، وعن محمود بن خالدٍ عن الوليد بن مُسلم كلاهُما عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابرٍ به [3] .
557 - حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا ابن المبارك، عن الأوزاعي، عن حسَّان ابن عطية، عن أبي الأشعث الصنعاني، عن أوس بن أوس الثقفي قال: سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: (من غسل واغتسل، وبكَّر،

[1] في المسند: عبد الرحمن بن يزيد عن جابر بن عبد الله عن أبي الأشعث والصواب ما في المخطوطة يراجع تهذيب التهذيب 6/297، 4/319.
[2] المسند: 4/9 من حديث أوس بن أبي أوس الثقفي. المعجم الكبير للطبراني 1/214.
[3] سنن النسائي: كتاب الجمعة: باب فضل غسل يوم الجمعة: 3/77.
اسم الکتاب : جامع المسانيد والسنن المؤلف : ابن كثير    الجزء : 1  صفحة : 329
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست