96- أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تقتلوا النفس التى حرم الله إلا بالحق ولا تزنوا ولا تسرقوا ولا تشربوا مسكرًا فمن فعل من ذلك شيئًا فأقيم عليه حده فهو كفارة ومن ستر الله عليه فحسابه على الله ومن
لم يفعل من ذلك شيئًا ضَمِنْتُ له على الله الجنة (هناد، والطبرانى فى الأوسط، وابن عدى عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده)
أخرجه هناد فى الزهد (2/450، رقم 892) ، والطبرانى فى الأوسط (1/283، رقم 923) ، قال الهيثمى (1/105) : رجاله موثقون، إلا أنه من رواية عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده. وابن عدى (6/193، ترجمة 1670 محمد بن عبد الرحمن الطفاوى) . وأخرجه أيضًا: محمد بن نصر فى تعظيم قدر الصلاة (2/616، رقم 663) .