مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
تنقيح التحقيق
المؤلف :
الذهبي، شمس الدين
الجزء :
1
صفحة :
189
سُجُود التِّلَاوَة
160 - مَسْأَلَة:
سنةٌ، وأوجبهُ أبُو حنيفةَ.
فَفِي " الصَّحِيحَيْنِ " ابْن أبي ذِئْب، عَن يزِيد بن قسيط، عَن عَطاء بن يسَار، عَن زيد بن ثَابت [ق 43 - أ] / قَالَ: " قرأْتُ علَى النَّبِي [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] النَّجمَ فلَمْ يَسْجُدْ ".
قيل: مَا سجدَ؛ لِأَن زيدا لم يسْجد.
قُلْنَا: لَو كَانَ وَاجِبا لأمرهُ بِهِ.
161 - مَسْأَلَة:
فِي الحجِّ سجدتَانِ.
وَقَالَ أَبُو حنيفَة وَمَالك: بل الأولى.
أَحْمد، نَا أَبُو سعيد مولى بني هَاشم، ثَنَا ابْن لَهِيعَة، عَن مشرح بن هاعان، عَن عقبَة: " قلت: يَا رَسُول الله، أفضلتْ سورةُ الحجِّ بأنَّ فِيهَا سَجْدَتَيْنِ؟ قالَ: نعم، وَمن لم يسجدهما، فَلَا يقرأهما " وَفِي ابْن لَهِيعَة: لينٌ.
162 - مَسْأَلَة:
سجدةُ " ص " للشكرِ.
وَعنهُ أَنَّهَا للتلاوة، كمالك وَأبي حنيفَة.
أَيُّوب، عَن عِكْرِمَة، عَن ابْن عَبَّاس: " رَأَيْت رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] يسجدُ فِي " ص " وَقَالَ ابْن عَبَّاس: وَلَيْسَت من عزائم السُّجُود " صَححهُ (ت) .
اسم الکتاب :
تنقيح التحقيق
المؤلف :
الذهبي، شمس الدين
الجزء :
1
صفحة :
189
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir