responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 555
أعلمه الا مرفوعا الى النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يلتقي الخضر والياس عليهما السلام كل عام بالموسم بمنى فيحلق كل واحد منهما رأس صاحبه فيتفرقان عن هؤلاء الكلمات بسم الله ما شاء الله لا يسوق الخير الا الله ما شاء الله لا يصرف السوء الا الله ما شاء الله ما كان من نعمة فمن الله ما شاء الله لا حول ولا قوة الا بالله "
قال بن عباس " من قالهن حين يصبح وحين يمسي امنه الله عز وجل من الغرق والحرق والسرق وأحسبه قال ومن الشيطان والسلطان ومن الحية والعقرب "
قال ابن عدي:
" ولا اعلم يروي هذا عن بن جريج بهذا الإسناد غير الحسن بن رزين هذا وليس بالمعروف وهو من رواية عمرو بن عاصم عنه وهذا الحديث بهذا الإسناد منكر "
وكذلك قال العقيلى والدارقطنى فى " الأفراد ".
(قُلْتُ رضي اللَّهُ عنك!
فلم يفرد به الحسن بن رزين فتابعه مهدي بن هلال قال: حدثنى بن جريج فذكر نحوه.
أخرجه ابن الجوزي كما فى " الإصابة " (2 / 305) من طريق أحمد بن عمار حدثنا محمد بن مهدي حدثنا مهدي بن هلال.
قال الحافظ " لكنه واه جدا.. قال ابن الجوزي: أحمد بن عمار متروك، عند الدار قطنى ومهدي بن هلال مثله، وقال ابن حبان: مهدي بن هلال يروي الموضوعات ".

اسم الکتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 555
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست