responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 553
لي مرحبا برسول الله ومرحبا برسوله أنا كنت أحق أن آتيه أقرئ رسول الله ص السلام وقل له الخضر يقرئك السلام ويقول لك إن الله قد فضلك على النبين كما فضل شهر رمضان على سائر الشهور وفضل أمتك عل الأمم كما فضل يوم الجمعة على سائر الأيام فلما وليت عنه سمعته يقول: اللهم اجعلني من هذه الأمة المرحومة المرشدة المتاب عليها.
قال الطبرانى:
"لم يرو هذا الحديث عن أنس إلا عاصم ولا عن عاصم إلا الوضاح بن عباد، تفرد به محمد بن سلام ".
(قُلْتُ رضي اللَّهُ عنك!
فلم يتفرد به عاصم، عن أنس.
فقد ذكر الحافظ فى " الإصابة " (2 / 303 - 304) كلام الطبرانى ثم قال: " قلت وقد جاء من وجهين آخرين عن أنس وقال أبو الحسين بن المنادي هذا حديث واه بالوضاح وغيره وهو منكر الإسناد سقيم المتن ولم يراسل الخضر نبينا صلى الله عليه وسلم ولم يلقه واستبعد بن الجوزي إمكان لقيه النبي صلى الله عليه وسلم واجتماعه معه ثم لا يجيء إليه.
وأخرج بن عساكر من طريق أبي خالد مؤذن مسجد مسيلمة حدثنا أبو داود عن أنس فذكر نحوه.
وقال بن شاهين حدثنا موسى بن أنس بن خالد بن عبد الله بن أبي طلحة بن موسى بن أنس بن مالك حدثنا أبي حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري حدثنا حاتم بن أبي رواد عن معاذ بن عبد الله بن أبي بكر عن أبيه عن أنس: قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة لحاجة

اسم الکتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 553
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست