اسم الکتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد المؤلف : الحويني، أبو إسحق الجزء : 1 صفحة : 219
أخرجه البزار فى " مسنده " (46 – مسند سعد بتحقيقى) ، والبخارىُّ فى " التاريخ الكبير " (3 / 2 / 308) .
170- وأخرج أيضاً فى " الأوسط " (رقم 9137) قال: حدثنا مسعدة ابن سعد، ثنا إبراهيم بن المنذر، حدثنى عبد الرحمن بن المغيرة، عن عبد الرحمن بن أبى الزناد، عن عبد الله بن محمد بن أبى عتيق، عن أبيه – لا أعلمهُ إلاَّ – عن عائشة مرفوعاً: ((ما كان نبىُّ قط إلاَّ فى أمَّته معلَّمٌ أو معلمان، وإن يكن فى أمتى منهم أحدٌ؛ فهو عمر بن الخطاب، إن الحقَّ على لسان عمر وقلبه)) .
قال الطبرانىُّ:
" لا يروى هذا الحديث عن عائشة: " إن الحقَّ على لسان عمر وقلبه "، إلاَّ بهذا الإسناد، تفرَّد به: إبراهيم بن المنذر ".
قُلْتُ: رضي الله عنك!
فقد أخرجه ابن سعد فى " الطبقات " (2 / 335) ، والقطيعى فى " زوائد الفضائل " (518) من طريق محمد بن أبى فديك، عن عبد الرحمن بن أبى الزناد بسنده سواء.
وحسَّنهُ الهيثمىُّ فى " المجمع " (9 / 67) .
171- وأخرج أيضاً (رقم 9222) وفى " المعجم الصغير " (1104) من طريق معمر بن محمد بن عبيد الله بن أبي رافعٍ، قال: حدثنى محمدٌ، عن
اسم الکتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد المؤلف : الحويني، أبو إسحق الجزء : 1 صفحة : 219