responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 147
فلم يتفرَّد به أحمد بن يونس، بل تابعه أسود بن (1) عامر، ثنا أبو بكر بن عياش بسنده سواء.
أخرجه أحمد (2 / 513) بنحوه وزاد: شهد النبى صلى الله عليه وسلم وهو يقول: " والله لإن يأتى أحدكم صيراً، ثمَّ يحمله، يبيعه فيستعف به، خير له من أن يأتى رجلاً يسأله. "
104 - وأخرج أيضا فى (رقم 5608) قال: حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمىّ، قال: نا من طريق الحسين بن عبد الأول، قال: نا أبو خالد الأحمر، عن إسماعيل بن أبى خالد، عن عطاء بن السائب، عن أبيه، عن هبد الله بن عمرو مرفوعاً: " الخيرُ كثيرٌ، ومن يعمل به قليلٌ ".
وأخرجه البزار (237) وابن أبى العاصم فى "السنَّة " (40) ، والبيهقىُّ فى " الشعب " (11265، 770) من طريق حسين بن عبد الأول بهذا.
قال الطبرانىُّ:
" لم يرو هذا الحديث عن إسماعيل بن أبى خالد، إلاَّ أبو خالد الأحمر، ولا رواه عن أبى خالد، إلاَّ الحسين بن عبد الأول، وأسد بن موسى ".
وأمَّا رواية أسد بن موسى فأخرجها النسائىُّ فى " اليوم والليلة " (813) بلفظ أطول.
قُلْتُ: رضى الله عنك!
(1) وسئل أحمد عن هذا الحديث كما فى " المنتخب من علل الخلال " (ص 182) لابن قدامة، فقال: ((ما ادري أيش هذا. أبو بكر يضطرب عن هؤلاء. .)) واستغربه ابن كثير كما فى " البداية والنهاية " (6 / 119) .

اسم الکتاب : تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر فى كتب الأماجد المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 147
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست