responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 456
ابْن ثَابِتٍ عَنْ أُمِّ الْعَلاءِ الأَنْصَارِيَّةِ فِي قِصَّةِ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ وَفِيهِ قَوْلُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ((وَاللَّهِ مَا أَدْرِي وَأَنَا رَسُولُ اللَّهِ مَا يُفْعَلُ بِي))
وَقَالَ نَافِع بن يزِيد عَن عقيل ((مَا يفعل بِهِ))
وَتَابعه شُعَيْب وَعَمْرو بن دِينَار وَمعمر
أما حَدِيث نَافِع بن يزِيد فَرَوَاهُ الْإِسْمَاعِيلِيّ فِي الْمُسْتَخْرج قَالَ حَدثنَا الْقَاسِم ابْن زَكَرِيَّا ثَنَا الْحسن بن عبد الْعَزِيز الجروي ح 84 أثَنَا عبد الله بن يحيى الْمعَافِرِي ثَنَا نَافِع بن يزِيد عَنْ عُقَيْلٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ بِهِ
وَأما حَدِيث شُعَيْب بن أبي حَمْزَة فأسنده أَبُو عبد الله فِي الشَّهَادَات عَن أبي الْيَمَان عَنهُ عَن الزُّهْرِيّ بِهِ وَفِيه ((وَالله مَا أَدْرِي وَأَنا رَسُول الله مَا يفعل الله بِهِ
وَأما حَدِيث عَمْرو بن دِينَار فَقَرَأته على الْحَافِظ أبي الْفضل بن الْحُسَيْن قلت لَهُ أَخْبَرَكُمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بن الْقيم أَن عَليّ بن أَحْمد السَّعْدِيّ أخْبرهُم عَن الْمُؤَيد ابْن عَبْدِ الرَّحِيمِ أَنَّ سَعِيدَ بْنَ أبي الرَّجَاء أخْبرهُم أَنَام 52 أأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُقْرِئِ أَنا إِسْحَاق بن أَحْمد ثَنَا مُحَمَّد بن يحيى ثَنَا سُفْيَان بن عَمْرو عَن الزُّهْرِيّ عَن خَارِجَة بن زيد ثَابت قَالَ لما قدم الْمُهَاجِرُونَ الْمَدِينَة استهموا الْمنَازل فَكَانَ سهم عُثْمَان بن مَظْعُون على امْرَأَة يُقَال لَهَا أم الْعَلَاء قَالَت فحضره الْمَوْت فَقَالَت شهادتي عَلَيْك أَبَا السَّائِب أَن الله عز وَجل قد أكرمك فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سُبْحَانَ الله الَّذِي أَنا عَبده وسوله وَلَا أدرري مَا يفعل الله بِي وَلَكِن قد أَتَاهُ الْيَقِين وَنحن نرجو لَهُ الحَدِيث

اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 456
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست