responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 454
وَقَدْ وَقَعَ لَنَا مِنْ وَجْهٍ آخر قَرَأت على عبد الله بن عمر [الحلاوي] أخْبركُم يحيى بن يُوسُف [الْمَقْدِسِي] إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا عَن عبد الْوَهَّاب بن رواج أَن الْحَافِظ أَبَا طَاهِرٍ السِّلَفِيَّ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو طَاهِر مُحَمَّد بن عبد الله بن الْحُسَيْن الشِّيرَازِيّ ز 107 أثَنَا أَبُو بكر مُحَمَّد بن أبي عَليّ الْحسن بن أَحْمد الصفار قَالَ وَفِيمَا كتب إِلَيْنَا أَبُو عبد الله الْحُسَيْن بن أَحْمد الشماخي أَنا يَعْقُوب بن إِسْحَاق ثَنَا يحيى بن عبد الله ماهان عَن مُحَمَّد بن أبان ثَنَا عبد الْملك بن عبد الرَّحْمَن الصَّنْعَانِيّ عَن مُحَمَّد بن سعيد عَن أَبِيه قَالَ قَالَ رجل لوهب يَعْنِي ابْن مُنَبّه أَلَيْسَ لَا إِلَه إِلَّا الله مِفْتَاح الْجنَّة قَالَ بلَى يَا ابْن أخي وَلَكِن لَيْسَ مِفْتَاح إِلَّا وَله أَسْنَان فَمن جَاءَ بِأَسْنَانِهِ فتح وَمن لَا لم يفتح
وَقَالَ البُخَارِيّ فِي التَّارِيخ مُحَمَّد بن سعيد بن رمانة عداده فِي أهل الْيمن قَالَ لي إِسْحَاق أَخْبَرَنِي عبد الْملك بن مُحَمَّد الذمارِي فَذكر نَحوه
وَقد رُوِيَ هَذَا بِسَنَد ضَعِيف رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث معَاذ بن جبل وَذكر ابْن إِسْحَاق فِي السِّيرَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ للعلاء بن الْحَضْرَمِيّ إِذا سُئِلت عَن مِفْتَاح الْجنَّة فَقل مفتاحها لَا إِلَه إِلَّا الله
قَوْله فِي [2]
بَاب الْأَمر بِاتِّبَاع الْجَنَائِز

عَقِبَ حَدِيثِ [1240] الأَوْزَاعِيِّ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَعِيدٍ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ((حَقُّ (الْمُسْلِمِ) عَلَى الْمُسْلِمِ خَمْسٌ رَدُّ السَّلامِ الْحَدِيثَ
تَابَعَهُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَنا مَعْمَرٌ وَرَوَاهُ سَلامَةُ عَنْ عُقَيْلٍ
وَأما حَدِيثُ مَعْمَرٍ فَأَخْبَرَنَا بِهِ عَبْدُ الرَّحَمْنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْمُبَارَكِ أَن عَليّ بن

اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 454
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست