responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 337
قلت وَلَيْث بن أبي سليم ضَعِيف الْحِفْظ وَقد اخْتلف عَلَيْهِ فِي هَذَا الحَدِيث اخْتِلَافا كثيرا وَذكر البُخَارِيّ بعض الِاخْتِلَاف فِيهِ وعقبه بِأَن قَالَ لم يثبت هَذَا الحَدِيث وَالله أعلم وَقَالَ فِي مَوضِع آخر إِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم أصح وَلَيْث يضطرب فِيهِ م 39 أ
قَوْله فِيهِ [849] حَدَّثنا أَبُو الْوَلِيدِ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ ثَنَا الزُّهْرِيُّ عَنْ هِنْدٍ بِنْتِ الْحَارِثِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ ((أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا سَلَّمَ يَمْكُثُ فِي مَكَانِهِ يَسِيرًا)) قَالَ ابْن شهَاب فنرى وَالله أعلم لكَي ينفذ من ينْصَرف من النِّسَاء))
850 - وَقَالَ ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ أَنا نَافِعُ بْنُ يَزِيدَ أَخْبَرَنِي جَعْفَرُ بْنُ رَبِيعَةَ أَنَّ ابْنَ شِهَابٍ كَتَبَ إِلَيْهِ قَالَ حَدَّثَتْنِي هِنْدٌ بِنْتُ الْحَارِثِ الْفِرَاسِيَّةُ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ وَكَانَتْ من صواحبتها قَالَتْ ((كَانَ يُسَلِّمُ فَيَنْصَرِفُ النِّسَاءُ فَيَدْخُلْنَ بُيُوتَهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَنْصَرِفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ))
وَقَالَ ابْن وهب عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَخْبَرتنِي هِنْد الفراسية وَقَالَ عُثْمَان ابْن عمر أَخْبَرَنَا يُونُس عَن الزُّهْرِيّ ح 63 ب حَدَّثتنِي هِنْد القرشية وَقَالَ الزبيدِيّ أَنا الزُّهْرِيّ أَن هِنْد بنت الْحَارِث القرشية أخْبرته وَكَانَت تَحت معبد بن الْمِقْدَاد وهوحليف بني زهرَة وَكَانَت تدخل على أَزوَاج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقَالَ شُعَيْب عَن الزُّهْرِيّ حَدَّثتنِي هِنْد القرشية وَقَالَ ابْن أبي عَتيق عَن الزُّهْرِيّ عَن هِنْد الفراسية وَقَالَ اللَّيْث حَدَّثَني يحيى بن سعيد حَدثهُ ابْن شهَاب عَن امْرَأَة من قُرَيْش حدثته عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 337
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست