responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 309
عبد الله بن مُحَمَّد بن تَمِيمٍ الْمِصِّيصِيُّ قَالَ سَمِعت حَجَّاجًا يَقُولُ ثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ مُوسَى ابْن عُقْبَةَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عمر عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ رَأَى نُخَامَةً فِي الْقِبْلَةِ الْحَدِيثَ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ عَنْ هَارُونَ عَنْ حَجَّاجٍ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا
وَأما حَدِيثُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أبي الرواد فأَخْبَرَنَا بِهِ عبد الله بن عُمَرَ [الْحَلاوِيِّ] أَخْبَرَكُمْ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ [الْحَلَبِيُّ] أَنَّ أَبَا الْفرج بن عبد لمنعم أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ الشَّيْبَانِيُّ أَنا أَبُو عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ أَنا أَحْمد بن جَعْفَر [الْقطيعِي] ثَنَا عبد الله بن أَحْمد حَدَّثَني أَبِي حَدَّثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَنا ابْنُ أَبِي رَوَّادٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ صَلَّى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ فَرَأَى فِي الْقِبْلَةِ نُخَامَةً فَلَمَّا قَضَى صَلاتَهُ قَالَ ((إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا صَلَّى فِي الْمَسْجِدِ فَإِنَّهُ يُنَاجِي رَبَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ [تَبَارَكَ وَتَعَالَى] يَسْتَقْبِلُهُ بِوَجْهِهِ فَلا يَتَنَخَّمَنَّ أَحَدُكُمْ فِي الْقِبْلَةِ وَلا عَنْ يَمِينِهِ ثُمَّ دَعَا بِعُودٍ فَحَكَّهُ ثُمَّ دَعَا بِخَلُوقٍ فَخَضَّبَهُ))
وَبِه قَالَ ثَنَا يحيى عَن ابْن رواد فَذكره مُخْتَصرا
قَوْله [104]
بَاب الْقِرَاءَة فِي الْفجْر

وَقَالَت أم سَلمَة قَرَأَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِالطورِ
وَقَالَ عقبَة فِي [105]
بَاب الْجَهْر بِقِرَاءَة صَلَاة الْفجْر وَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ طُفْتُ وَرَاءَ النَّاسِ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي وَيَقْرَأُ بِالطُّورِ

ثمَّ أسْند حَدِيثهَا فِي الْحَج عَن طَرِيق مَالك عَن أبي الْأسود مُحَمَّد بن عبد

اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست