responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 221
أسْند حَدِيث أَبُو حميد
بِطُولِهِ وَسَيَأْتِي الْكَلَام عَلَيْهِ إِن شَاءَ الله (تَعَالَى)
قَوْله فِيهِ [392] حَدَّثنا نُعَيْمٌ ثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالك ز 52 أقَالَ قَالَ رَسُول الله صلى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَدِيثَ
[393] وَقَالَ ابْن أبي مَرْيَم أَنا يحيى ثَنَا حميد ثَنَا أنس عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقَالَ عَليّ بن عبد الله حَدَّثنا خَالِد بن الْحَارِث ثَنَا حميد قَالَ سَأَلَ مَيْمُون بن سياه أنس بن مَالك قَالَ يَا أَبَا حَمْزَة مَا يحرم دم العَبْد وَمَاله الحَدِيث
هَكَذَا وَقع فِي روايتنا وَفِي طَرِيق أبي ذَر أَيْضا حَدَّثنا نعيم وَوَقع فِي أَكثر الرِّوَايَات وَقَالَ ابْن الْمُبَارك لَيْسَ فِيهِ نعيم وَكَذَا قَالَ أَبُو نعيم فِي الْمُسْتَخْرج لم يذكر البُخَارِيّ من دون ابْن الْمُبَارك وَأرَاهُ نعيم بن حَمَّاد وَوَقع فِي رِوَايَة حَمَّاد ابْن شَاكر قَالَ نعيم قَالَ ابْن الْمُبَارك
قلت وَقد وَقع لنا حَدِيث نعيم بن حَمَّاد الْخُزَاعِيّ هَذَا
أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن قوام فِي جمَاعَة قَالُوا أَنا أَبُو بكر أَحْمد بن أبي مُحَمَّد المغاري أَنا عَلِيَّ بْنَ أَحْمَد [السَّعْدِيَّ] عَنْ مُحَمَّد بن معمر بن الفاخر أَنا إِسْمَاعِيل بن الْفضل بن الإخشيد أَنا أَبُو طَاهِر بن عبد الرَّحِيم أَنا الإِمَام أَبُو الْحسن عَليّ بن عمر الدَّارَقُطْنِيّ ثَنَا أَبُو بكر النَّيْسَابُورِي ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ السُّلَمِيُّ ثَنَا نعيم بن حَمَّاد ثَنَا ابْن الْمُبَارك عَن حميد عَن أنس بِهِ نَحْو حَدِيث يحيى بن أَيُّوب وَتَابعه حبَان بن مُوسَى وَسَعِيد بن يَعْقُوب الطَّالقَانِي عَن ابْن

اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 221
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست