responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 169
أما مُتَابعَة خَالِد فأنبئت عَن غير وَاحِد عَن أبي الْحسن بن المقير أَن الْحسن ابْن عَليّ السروي أخبرهُ أَنا أَبُو الْغَنَائِم مُحَمَّد بن علق الْحَافِظ أَنا أَبُو الْقَاسِم التنوخي أَنا إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن جَعْفَر ثَنَا جَعْفَر بن مُحَمَّد ثَنَا وهب بن بَقِيَّة ثَنَا خَالِد عَن الشَّيْبَانِيّ عَن عبد الرَّحْمَن بن الْأسود أرَاهُ عَن أَبِيه عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ ((كَانَتْ إِحْدَانَا إِذا حَاضَت فأرادا النَّبِي صلى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُبَاشِرَهَا أمرهَا فاتزرت فِي كورة حَيْضهَا ثمَّ قَالَت أَيّكُم يملك إربه الحَدِيث
وَأما مُتَابعَة جرير فَقرأت عَلَى عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبَالِسِيِّ بِدِمَشْق أخْبركُم أَبُو بكر (بن) مُحَمَّدِ بْنِ الرَّضِيِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَن بن مكي أَن الْحَافِظ أَبَا طَاهِرٍ السِّلَفِيَّ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو الْفَضْلِ سَعْدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ الصَّيْرَفِيُّ وَأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّد بن الْفضل ابْن مُحَمَّدٍ السُّلَمِيُّ الْغَازِي بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِمَا بِأَصْبَهَانَ فِي شَهْرِ رَجَبٍ سَنَةَ ثَلَاث وَتِسْعين وَأَرْبَعمِائَة قَالا أَنا أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن نُعَيْمٍ أَنا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْعَدْلُ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالا أَنا جَرِيرٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الشَّيْبَانِيِّ عَنْ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ ((كَانَ الرَّسُولَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُنَا فِي فَوْرِ حَيْضَتِنَا أَنْ نَتَّزِرَ ثُمَّ يُبَاشِرَنَا وَأَيُّكُمْ يَمْلِكُ إِرْبَهُ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْلِكُهُ))
وَقَالَ أَبُو يعلى حَدَّثنا أَبُو خَيْثَمَة ثَنَا جرير بِهِ

اسم الکتاب : تغليق التعليق المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 2  صفحة : 169
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست