responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الكشاف المؤلف : الزيلعي ، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 434
وَرَوَاهُ أَحْمد فِي مُسْنده قَالَت رَأَيْت رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ وَاضِعا يَدَيْهِ عَلَى معرفَة فرس وَهُوَ يكلم رجلا قلت رَأَيْتُك عَلَى معرفَة فرس دحْيَة الْكَلْبِيّ وَأَنت تكَلمه قَالَ وَرَأَيْتِيهِ قَالَت نعم قَالَ ذَاك جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام وَهُوَ يُقْرِئك السَّلَام قَالَت وَعَلِيهِ السَّلَام وَرَحْمَة الله وَبَرَكَاته
وَرَوَى الطَّبَرَانِيّ فِي مُعْجَمه من حَدِيث عفير بن معدان حَدثنِي قَتَادَة عَن أنس أَن رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ كَانَ يَقُول يأتيني جِبْرِيل عَلَى صُورَة دحْيَة الْكَلْبِيّ قَالَ أنس وَكَانَ دحْيَة رجلا جسيما جميلا أَبيض انْتَهَى
وَرَوَى أَبُو نعيم فِي دَلَائِل النُّبُوَّة من حَدِيث سَلمَة بن شبيب ثَنَا أَبُو الْمُغيرَة عَن صَفْوَان بن عَمْرو عَن شُرَيْح بن عبيد عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ قَالَ رَأَيْت جِبْرِيل فِي خلقته الَّذِي خلق عَلَيْهِ وَكنت أرَاهُ قبل ذَلِك فِي صور مُخْتَلفَة وَأكْثر مَا كنت أرَاهُ فِي صُورَة دحْيَة الْكَلْبِيّ مُخْتَصر
وَرَوَى ابْن سعد فِي الطَّبَقَات أخبرنَا عَفَّان بن مُسلم ثَنَا حَمَّاد بن سَلمَة عَن إِسْحَاق بن سُوَيْد عَن يَحْيَى بن يعمر عَن ابْن عمر قَالَ كَانَ جِبْرِيل يَأْتِي رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فِي صُورَة دحْيَة الْكَلْبِيّ انْتَهَى
443 - قَوْله
عَن ابْن عَبَّاس قَالَ مَا عرفت فاطر السَّمَوَات وَالْأَرْض حَتَّى أَتَانِي أَعْرَابِيَّانِ يختصمان فِي بِئْر فَقَالَ أَحدهمَا أَنا فطرتها أَي ابْتَدَأتهَا
قلت رَوَاهُ أَبُو عبيد الْقَاسِم بن سَلام فِي كِتَابه غَرِيب الحَدِيث فِي بَاب كَلَام التَّابِعين فِي تَرْجَمَة أبي وَائِل فَقَالَ حَدثنَا يَحْيَى بن سعيد الْقطَّان عَن سُفْيَان الثَّوْريّ عَن إِبْرَاهِيم بن مهَاجر عَن مُجَاهِد عَن ابْن عَبَّاس قَالَ كنت لَا أَدْرِي

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الكشاف المؤلف : الزيلعي ، جمال الدين    الجزء : 1  صفحة : 434
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست