responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تحفة الطالب بمعرفة أحاديث مختصر ابن الحاجب المؤلف : ابن كثير    الجزء : 1  صفحة : 285
قال البخاري: هو أصح شيء في الوقت[1].
231- ولأبي داود والترمذي وابن خزيمة عن ابن عباس -رضي الله عنهم- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "أمني جبريل -عليه الصلاة والسلام- عند البيت مرتين ... الحديث " [2].
232- وفي صحيح البخاري عن أبي مسعود البدري3 "أن جبريل [عليه السلام] [4] نزل فصلى، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم صلى، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم صلى، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم صلى، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم صلى، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم5".
قوله: وأيضا "فإن جبريل قال: اقرأ, قال: "وما أقرأ؟ " وكرر ثلاثا. ثم قال:

[1] انظر جامع الإمام الترمذي 1/ 282.
[2] أبو داود في كتاب الصلاة, باب ما جاء في المواقيت, حديث "393" 1/ 274.
والترمذي في أبواب الصلاة, باب ما جاء في مواقيت الصلاة ... إلخ, حديث "149" 1/ 278.
وقال أبو عيسى: "حديث ابن عباس حديث حسن صحيح".
وابن خزيمة في صحيحه, في كتاب الصلاة, باب ذكر الدليل على أن فرض الصلاة كان على الأنبياء قبل محمد صلى الله عليه وسلم ... إلخ, حديث "325" 1/ 168.
وأخرجه الإمام أحمد 1/ 333.
وأخرجه الإمام الشافعي في مسنده ص26.
وابن الجارود في المنتقى في مواقيت الصلاة, حديث "149, 150" ص59.
وأخرجه الحاكم في المستدرك, في كتاب الصلاة 1/ 193.
وأخرجه البيهقي في كتاب الصلاة, باب آخر وقت الظهر ... إلخ 1/ 364-366.
3 هو: عقبة بن عمرو بن ثعلبة الأنصاري, أبو مسعود البدري. صحابي جليل, كان ممن شهد العقبة. مات قبل الأربعين, وقيل بعدها, رضي الله تعالى عنه.
الإصابة 4/ 524, التهذيب 7/ 247.
[4] زيادة من ف.
5 البخاري في كتاب مواقيت الصلاة, باب1 وقوله: {إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا} 1/ 132 بلفظه وفيه قصة.
وفي كتاب المغازي, باب "12" 5/ 17 مختصرا.
وأخرجه أبو داود في كتاب الصلاة, باب ما جاء في المواقيت, حديث "668" 1/ 219, 220 مختصرا, وفيه قصة.
اسم الکتاب : تحفة الطالب بمعرفة أحاديث مختصر ابن الحاجب المؤلف : ابن كثير    الجزء : 1  صفحة : 285
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست