responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بيان الوهم والإيهام في كتاب الأحكام المؤلف : ابن القطان الفاسي    الجزء : 2  صفحة : 390
التَّطَوُّع، مثل الَّذِي يخرج من مَاله الصَّدَقَة ".

(393) وَبعده حَدِيث آخر من رِوَايَة شريك، عَن طَلْحَة، بِهَذَا الْإِسْنَاد، وَلم يقل فيهمَا شَيْئا.
وهما منقطعان عِنْد أهل الحَدِيث:
قَالَ يحيى بن سعيد: كَانَ شُعْبَة يُنكر أَن يكون مُجَاهِد سمع من عَائِشَة، ذكره التِّرْمِذِيّ فِي كتاب الْعِلَل وَكَذَلِكَ رُوِيَ عَن يحيى بن معِين قَالَ: كَانَ يحيى بن سعيد يُنكره، ذكره الدوري عَنهُ.
وَذكر عبد الله بن أَحْمد بن حَنْبَل / عَن أَبِيه قَالَ: كَانَ شُعْبَة يُنكر أَن يكون مُجَاهِد سمع من عَائِشَة، قَالَ: وَقَالَ يحيى بن سعيد، فِي حَدِيث مُوسَى الْجُهَنِيّ، عَن مُجَاهِد، قَالَ: خرجت إِلَيْنَا عَائِشَة، أَو حَدَّثتنِي [عَائِشَة] قَالَ يحيى: فَحدثت بِهِ شُعْبَة فَأنكرهُ.

اسم الکتاب : بيان الوهم والإيهام في كتاب الأحكام المؤلف : ابن القطان الفاسي    الجزء : 2  صفحة : 390
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست