responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 770
حيث كان،
قل الحق وإن كان مرا،
أمرت أن أحكم بالظاهر،
ما عزل من ولى ولده،
القضاة ثلاثة،
من جعل قاضيا ذبح بغير سكين،
لعن اللَّه الراشي والمرتشي والرائش،
أكرموا الشهود،
على مثل الشمس فاشهد،
الشاهد يرى ما لا يرى الغائب،
المسلمون عدول بعضهم على بعض،
من لعب بالشطرنج فهو ملعون،
اللعب بالحمام مجلبة للفقر،
عدو المرء من يعمل بعمله،
العداوة في الأهل.

كتاب الفضائل.

عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة،
إن لإبراهيم الخليل ولأبي بكر الصديق لحية في الجنة،
قبر إسماعيل عليه السلام في الحجر،
أعطي يوسف شطر الحسن،
اجتماع الخضر وإلياس،
كنت أول النبيين في الخلق،
كنت نبيا وآدم بين الماء والطين،
ولدت في زمن الملك العادل،
ابن الذبيحين،
إحياء أبوي النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
ما من نبي إلا نبئ بعد الأربعين،
أنا من اللَّه والمؤمنون مني،
أنا أعرفكم باللَّه،
لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا،
ما أعلم ما خلف جداري،
أدبني ربي فأحسن تأديبي،
أنا أفصح من نطق بالضاد،
أوتيت جوامع الكلم،
أنا مدينة العلم وعلي بابها،
إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب،
إن الورد خلق من عرقه،
ما منكم من أحد إلا وقد وكل به قرينه من الجن ومن الملائكة إلا أن اللَّه أعانني فأسلم،
من رآني في المنام فقد رآني،
ما أوذي أحد ما أوذيت،
تسليم الغزالة،
خرافة،
طلب الاستقادة من النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احتيالا على رؤية بدنه الشريف،
سبابة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأنها كانت أطول من الوسطى،
ما بعث اللَّه نبيا إلا عاش نصف ما عاش الذي قبله،
ما قبض اللَّه نبيا إلا في الموضع الذي يحب أن يدفن فيه،
لو عاش إبراهيم يعني ابن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لكان نبيا،
إن لأبي بكر الصديق لحية في الجنة في حديث أوله: إن لإبراهيم،
لو وزن إيمان أبي بكر بإيمان الناس رجحهم،
أرحم أمتي بأمتي أبو بكر،
اللَّهم أعز الإسلام بأعز الرجلين عمر أو أبي جهل،
كل أحد أعلم أو أفقه من عمر قاله هو عن نفسه،
يا سارية الجبل،
سيد العرب علي،
علي بابها في حديث أوله: أنا مدينة العلم،
أقضاكم

اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 770
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست