responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 766
من أصاب من شيء أو من بورك له في شيء فليلزمه،
الجالب مرزوق والمحتكر ملعون،
لا تسعروا،
ما عز شيء إلا وهان،
الرزق مقسوم،
أبى اللَّه أن يرزق عبده إلا من حيث لا يعلم،
إن الرزق ليطلب العبد كما يطلبه أجله،
إن اللَّه لا يعذب بقطع الرزق،
المعاصي تزيل النعم،
الصبحة تمنع الرزق،
إن من الذنوب ذنوباُ لا تكفرها الصلاة ولا الصوم ولكن يكفرها الهم بطلب المعيشة،
إن أحدكم يأتيه اللَّه برزق عشرة أيام في يوم،
انتظار الفرج عبادة،
لن يغلب عسر يسرين،
اشتدي أزمة تنفرجي،
تعرف إلى اللَّه في الرخاء يعرفك في الشدة،
السماح رباح،
والعسر شؤم،
اسمح يسمح لك،
إذا وزنتم فأرجحوا،
من اشترى شيئا لم يره فهو بالخيار إذا رآه،
من أقال نادما،
ملعون من زاد ولم يشتر،
لا بأس بالذواق عند المشتري،
من حمل سلعته فقد برئ من الكبر،
صاحب الشيء أحق بحمله،
من غشنا فليس منا،
حاكوا الباعة،
من فرق بين والدة وولدها،
من باع دارا أو عقارا ولم يجعل ثمنه في نظيره فجدير أن لا يبارك له فيه،
من أصاب مالا من نهاوش أذهبه اللَّه في نهابر،
ما اجتمع الحلال والحرام إلا وغلب الحرام الحلال،
لو كانت الدنيا دما عبيطا لكان قوت المؤمن منها حلالا،
الدنانير والدراهم خواتيم اللَّه في أرضه من جاء بها قضيت حاجته،
القرض مرتين خير من الصدقة مرة،
لا هم إلا هم الدين ولا وجع إلا وجع العين،
الدين ولو درهم،
مطل الغني ظلم،
خياركم أحسنكم قضاء،
داروا سفهاءكم،
الشباب شعبة من الجنون،
عجب ربنا من شاب له صبوة،
إن اللَّه يحب الشاب التائب،
المسلمون على شروطهم،
لا ضرر ولا ضرار،
الخراج بالضمان،
الضامن غارم،
إن أحق ما أخذتم عليه أجرا كتاب اللَّه،
إن اللَّه يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه،
خير العمل ما نفع،
أكذب الناس الصباغون والصواغون،
بخلاء أمتي الخياطون،
على اليد ما أخذت حتى تؤديه،
صاحب الدابة أحق بصدرها،
ليس لعرق ظالم حق،
لا يدخل الجنة صاحب مكس،
لعن اللَّه سهيلا فإنه كان عشارا،
قدرة الشركة لا تغلى،
لا عذر لمن أقر،
شهادة المرء على نفسه بشهادتين،
أدَّ الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك،
طينة المعتِق من طينة المعتَق،
ويعبر عنه بالعبد من طينة مولاه،
إن نوحا اغتسل في كون ولده اسود بدعائه عليه بالسواد،
إن الأسود إذا جاع سرق وإن شبع زنى،

اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 766
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست