responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 536
866 - حَدِيث: لِكُلِّ حُجْرَةٍ، صحيح المعنى أيضا، فأجرة المثل، ومهر المثل، وقيمة المثل، منظور إليها.

867 - حَدِيث: لِكُلِّ زَمَانٍ دَوْلَةٌ وَرِجَالٌ، سيأتي في: لكل مقام مقال، وهو في معنى قوله تعالى: {وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ} .

868 - حديث: لكل ساقطة لاقطة، هو من كلام السلف، وإليه يشير قوله تعالى: {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} ، ولكن الجاري على الألسنة لا يقصد به هذا المعنى، وكثيرا ما يعلل به انتقاض الوضوء بمس العجوز الشوهاء، وتحريم رؤيتها، ونحو ذلك.

869 - حَدِيث: لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُعْرَفُ بِهِ، متفق عليه عن أنس به مرفوعا.

870 - حَدِيث: لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَالٌ، الخطيب في الجامع عن أبي الدرداء، والخرائطي في المكارم، وابن عدي في الكامل، كلاهما عن أبي الطفيل موقوفا، وزاد ابن عدي: لكل زمان رجال، ويروى عن عوف بن مالك: إن لكل زمان رجالا، فخيارهم الذين يرجى خيرهم، ولا يخاف شرهم، وشرارهم يغني بضدهم، ولكل زمان نساء، فخيارهن الجوانيات، العفيفات، المتعففات، وشرارهن الزانيات، المسرفات، المترجلات.

اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 536
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست