responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 460
عازب بزيادة: يحبهم أهل السماء، وتستغفر لهم الحيتان في البحر إذا ماتوا، وكذا أورد لفظ الترجمة بلا سند عن أنس بزيادة، وإنما العالم من عمل بعلمه.

704 - حَدِيث: الْعِلْمُ خَزَائِنُ وَمِفْتَاحُهَا السُّؤَالُ، أبو نُعيم في الحلية، والعسكري من حديث جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن الحسين عن أبيه عن علي به مرفوعا، وسنده ضعيف.

705 - حَدِيث: الْعِلْمُ فِي الصِّغَرِ كَالنَّقْشِ فِي الْحَجَرِ، البيهقي في المدخل من جهة يزيد بن معمر الراسبي سمعت الحسن هو البصري، يقول: فذكره من قوله، وأخرجه ابن عبد البر من جهة من لم يسم عن معبد عن الحسن، بلفظ: طلب الحديث في الصغر كالنقش في الحجر، ورواه الطبراني في الكبير بسند ضعيف عن أبي الدرداء مرفوعا بلفظ: مثل الذي يتعلم في صغره كالنقش على الحجر، ومثل الذي يتعلم في كبره كالذي يكتب على الماء، وللبيهقي في المدخل أيضا من حديث يزيد بن هارون أخبرنا إسماعيل بن عياش عن إسماعيل بن رافع رفعه: من تعلم العلم وهو شاب كان كوسم في حجر، ومن تعلم في الكبر كان كالكاتب على ظهر الماء، وقال: هذا منقطع، يعني فابن رافع ممن يروي عن سعيد المقبري وغيره من التابعين، هذا مع ضعفه، وقد أخرجه ابن عبد البر في العلم من جهة صدقة بن عبد اللَّه عن

اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 460
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست