responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 338
بلفظ: الخيل معقود في نواصيها الخير. وفي الباب عن جماعة، منهم، جابر بزيادة: وأهلها معانون عليها، وأسماء ابنة يزيد بلفظ: معقود أبدا إلى يوم القيامة، وقد أفرده الدمياطي بالتأليف.

472 - حَدِيث: خِيَرَةُ اللَّه لِلْعَبْدِ، خَيْرٌ مِنْ خِيَرَتِهِ لِنَفْسِهِ [1] .

[1] لم يتكلم عليه المؤلف رحمه الله تعالى، وهو حديث لم يعرف له أصل في مبناه. وإن صح في معناه، كما يستفاد من قوله تعالى: {وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم - الآية} ، ومن هنا ورد الأمر بالاستخارة صلاة ودعاء، وورد: " ما خاب من استخار، وما ندم من استشار ". وثبت في الدعاء: " اللهم خر لي، ولا تكلني إلى اختياري "، وهذا أصل ما أشتهر على ألسنة العامة: الخيرة فيما أختاره الله، والخير في الواقع. [ط. الخشت]
اسم الکتاب : المقاصد الحسنة المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 338
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست