responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 88
شُعْبة، عن حَبِيب بن الزُّبَيْر، قال: سَمِعْتُ عَبْد الله بن أَبي الهُذَيْل، عن عبد الرحمن بن أَبْزَى، سَمِعَ عَبْد الله بن خَبَّاب، فذكره.
- أخرجه عَبْد الله بن أحمد 5/124 (21466) قال: حدَّثنا خَلاَّد بن أَسْلَم، قال: حدَّثنا النَّضْر بن شُمَيْل، قال: أخبرنا شُعْبة، قال: حدَّثنا حَبِيب بن الزُّبَيْر، قال: سَمِعْتُ عَبْد الله بن أَبي الهُذَيْل، عن عَبْد الرَّحْمان بن أَبْزَى، عن أُبَي بن كَعْب، عن النبي صلى الله عليه وسلم، مثله.
ولم يذكر خلاد في حديثه: عَبْد الله بن خَبَّاب.
* * *
92- عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ، قَالَ: كُنْتُ وَاقِفًا مَعَ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، فَقَالَ: لاَ يَزَالُ النَّاسُ مُخْتَلِفَةً أَعْنَاقُهُمْ فِي طَلَبِ الدُّنْيَا؟ قُلْتُ: أَجَلْ، قَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:
يُوشِكُ الْفُرَاتُ أَنْ يَحْسِرَ عَنْ جَبَلٍ مِنْ ذَهَبٍ، فَإِذَا سَمِعَ بِهِ النَّاسُ سَارُوا إِلَيْهِ، فَيَقُولُ مَنْ عِنْدَهُ: لَئِنْ تَرَكْنَا النَّاسَ يَأْخُذُونَ مِنْهُ لَيُذْهَبَنَّ بِهِ كُلِّهِ، قَالَ: فَيَقْتَتِلُونَ عَلَيْهِ، فَيُقْتَلُ مِنْ كُلِّ مِئَةٍ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ.
أخرجه أحمد 5/139 (21582) قال: حدَّثنا عَفَّان، قال: حدَّثنا خالد بن الحارث. و"مسلم" 8/175 (7379) قال: حدَّثنا أبو كامل، فُضَيْل بن حُسَيْن، وأبو مَعْن الرَّقَاشِي، قالا: حدَّثنا خالد بن الحارث. و"عَبْد الله بن أحمد" 5/139 (21583) قال: حدَّثنا الصَّلْت بن مَسْعُود الجَحْدَرِي، قال: حدَّثنا خالد بن الحارث. وفي (21584) قال: حدَّثنا شُجَاع بن مَخْلَد، وأبو خَيْثَمَة، زُهَيْر بن حَرْب، قالا: حدَّثنا عَبْد الله بن حُمْرَان الحُمْرَانِي.
كلاهما (خالد، والحُمْرَانِي) قالا: حدَّثنا عَبْد الحميد بن جَعْفَر، قال: حدَّثني أَبي، عن سُلَيْمان بن يَسَار، عن عَبْد الله بن الحارث، فذكره.

اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست