responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 81
حدَّثنا زُهَيْر بن مُحَمد. والتِّرْمِذِيّ" 3613 قال: حدَّثنا مُحَمد بن بَشَّار، حدَّثنا أبو عامر، حدَّثنا زُهَيْر بن مُحَمد. و"عَبْد الله بن أحمد" 5/137 (21564) قال: حدَّثني سَعِيد بن الأَشْعَث بن سَعِيد السَّمَّان ابن أَبي الرَّبِيع، أبو بَكْر، أخبرنا سَعِيد بن سَلَمَة، يَعْنِي ابن أَبي الحُسَام.
كلاهما (زُهَيْر بن مُحَمد، وسَعِيد بن سَلَمَة) عن عَبْد الله بن مُحَمد بن عَقِيل، عن الطُّفَيْل، فذكره.
* * *
84- عَنِ الطُّفَيْلِ بْنِ أُبَيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:
إذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ، كُنْت إمَامَ النَّاسِ، وَخَطِيبَهُمْ، وَصَاحِبَ شَفَاعَتِهِمْ، وَلاَ فَخْرَ.
- وفي رواية: إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ كُنْتُ إِمَامَ النَّبِيِّينَ وَخَطِيبَهُمْ، وَصَاحِبَ شَفَاعَتِهِمْ، غَيْرَ فَخْرٍ.
أخرجه أحمد 5/137 (21565) قال: حدَّثنا أبو عامر، حدَّثنا زُهَيْر، يَعْنِي ابن مُحَمد. وفي (21567) قال: حدَّثنا زكريا، حدَّثنا عُبَيْد الله بن عَمْرو. وفي (21569) قال: حدَّثنا أبو أحمد الزُّبَيْرِي، حدَّثنا شَرِيك. وفي 5/138 (21579) قال: حدَّثنا زكريا بن عَدِي (ح) وحدَّثنا أحمد بن عَبْد الملك الحَرَّانِي، حدَّثنا عُبَيْد الله بن عَمْرو. و"عَبد بن حُميد" 171 قال: حدَّثني زكريا بن عَدِي، قال: أخبرنا عُبَيْد الله بن عَمْرو. و"ابن ماجة" 4314 قال: حدَّثنا إِسْمَاعِيل بن عَبْد الله الرَّقِّي، حدَّثنا عُبَيْد الله بن عَمْرو. والتِّرْمِذِيّ" 3613 قال: حدَّثنا مُحَمد بن بَشَّار، حدَّثنا أبو عامر، حدَّثنا زُهَيْر بن مُحَمد. و"عَبْد الله بن أحمد" 5/138 (21573) قال: حدَّثنا هاشم بن الحارث، حدَّثنا عُبَيْد الله بن عَمْرو. وفي (21576) قال: حدَّثنا عُبَيْد الله بن عُمَر القَوَارِيرِي، حدَّثنا مُحَمد بن عَبْد الله بن الزُّبَيْر، حدَّثنا شَرِيك.

اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 81
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست