responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 265
اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ، فَكَبَّرَ لِلصَّلاَةِ، ثُمَّ خَلَّى عَنْ رَاحِلَتِهِ، فَصَلَّى حَيْثُمَا تَوَجَّهَتْ بِهِ.
- لفظ مُسَدَّد: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا سَافَرَ، فَأَرَادَ أَنْ يَتَطَوَّعَ، اسْتَقْبَلَ بِنَاقَتِهِ الْقِبْلَةَ فَكَبَّرَ، ثُمَّ صَلَّى حَيْثُ وَجَّهَهُ رِكَابُهُ.
أخرجه أحمد 3/203 (13140) قال: حدَّثنا يَزِيد بن هارون. و"عَبد بن حُميد" 1233 قال: أخبرنا يَزِيد بن هارون. و"أبو داود" 1225 قال: حدَّثنا مُسَدَّد.
كلاهما (يَزِيد، ومُسَدَّد) عن رِبْعِي بن عَبْد الله بن الجارود، حدَّثني عَمْرو بن أَبي الحَجَّاج، حدَّثني الجارود بن أَبي سَبْرَة، فذكره.
* * *
358- عَنْ مُوسَى، أَبِي الْعَلاَءِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ؛
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُصَلِّي فِي أَيَّامِ الشِّتَاءِ، وَمَا نَدْرِي مَا مَضَى مِنَ النَّهَارِ أَكْثَرُ، أَوْ مَا بَقِيَ.
- لفظ أَبي كامل، وعَفَّان: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي صَلاَةَ الظُّهْرِ، أَيَّامَ الشِّتَاءِ، وَمَا نَدْرِي مَا ذَهَبَ مِنَ النَّهَارِ أَكْثَرُ، أَوْ مَا بَقِيَ مِنْهُ.
أخرجه أحمد 3/135 (12415) قال: حدَّثنا بَهْز. وفي 3/160 (12661) قال: حدَّثنا أبو كامل، وعَفَّان.
ثلاثتهم (بَهْز، وأبو كامل، وعَفَّان) قالوا: حدَّثنا حَمَّاد بن سَلَمَة، قال: حدَّثنا مُوسَى أبو العَلاَء، فذكره.
* * *
359- عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
مَنْ نَسِيَ صَلاَةً، أَوْ نَامَ عَنْهَا، فَإِنَّ كَفَّارَتَهَا أَنْ يُصَلِّيَهَا إِذَا ذَكَرَهَا.
أخرجه أحمد 3/100 (11995) قال: حدَّثنا إِسْحَاق بن يُوسُف الأَزْرَق، عن ابن أَبي عَرُوبَة (ح) ويَزِيد بن هارون، أخبرنا سَعِيد. وفي 3/184 (12940) قال: حدَّثنا عَبْد الرَّحْمان بن مَهْدِي، حدَّثنا المُثَنَّى بن سَعِيد.

اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 265
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست