responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 198
ذَكَرَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْكَبَائِرَ، أَوْ سُئِلَ عَنِ الْكَبَائِرِ، فَقَالَ: الشِّرْكُ بِاللهِ، عَزَّ وَجَلَّ، وَقَتْلُ النَّفْسِ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ، وَقَالَ: أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ؟ قَالَ: قَوْلُ الزُّورِ، أَوْ قَالَ: شَهَادَةُ الزُّورِ.
قَالَ شُعْبَةُ: أَكْبَرُ ظَنِّي أَنَّهُ قَالَ: شَهَادَةُ الزُّورِ.
- وفي رواية: سُئِلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْكَبَائِرِ، قَالَ: الإِشْرَاكُ بِاللهِ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ، وَقَتْلُ النَّفْسِ، وَشَهَادَةُ الزُّورِ.
أخرجه أحمد 3/131 (12361) قال: حدَّثنا مُحَمد بن جَعْفَر. وفي 3/134 (12398) قال: حدَّثنا بَهْز. و"البُخَاريّ" 2653 قال: حدَّثنا عَبْد الله بن مُنِير، سَمِعَ وَهْب بن جَرِير، وعَبْد الملك بن إبراهيم. وفي (5977) قال: حدَّثني مُحَمد بن الوَلِيد، حدَّثنا مُحَمد بن جَعْفَر. وفي (6871) قال: حدَّثنا إِسْحَاق بن مَنْصُور، حدَّثنا عَبْد الصَّمَد (ح) وحدَّثنا عَمْرو، وهو ابن مَرْزُوق. و"مسلم" 173 قال: حدَّثني يَحيى بن حَبِيب الحارثي، حدَّثنا خالد، وهو ابن الحارث. وفي (174) قال: حدَّثنا مُحَمد بن الوَلِيد بن عَبْد الحميد، حدَّثنا مُحَمد بن جَعْفَر. والتِّرْمِذِيّ" 1207 و3018 قال: حدَّثنا مُحَمد بن عَبْد الأَعْلَى الصَّنْعَانِي، حدَّثنا خالد بن الحارث. و"النَّسائي" 7/88 و8/63، وفي "الكبرى" 3459 قال: أخبرنا مُحَمد بن عَبْد الأَعْلَى، قال: حدَّثنا خالد (ح) وأنبانا إِسْحَاق بن إبراهيم، قال: أنبانا النَّضْر بن شُمَيْل.
ثمانيتهم (ابن جَعْفَر، وبَهْز، ووَهْب، وعَبْد الملك، وعَبْد الصَّمَد، وعَمْرو، وخالد، والنَّضْر) عن شُعْبة، عن عُبَيْد الله بن أَبي بَكْر، فذكره.
- قال البخاري (2653) : تابعه غُنْدَر، وأبو عامر، وبَهْز، وعَبْد الصَّمَد، عن شُعْبة.
- وقال أبو عيسى التِّرْمِذِي (3018) : ورواه رَوْح بن عُبادة، عن شُعْبَة، وقال: عن عبد الرحمن بن أبي بكر) ولا يصح.
* * *
237- عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
مَنْ فَارَقَ الدُّنْيَا عَلَى الإِخْلاَصِ ِللهِ وَحْدَهُ، وَعِبَادَتِهِ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَإِقَامِ الصَّلاَةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، مَاتَ وَاللَّهُ عَنْهُ رَاضٍ.

اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 198
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست