responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 181
بن حَرْب , حدثنا يَحيى بن سَعِيد , عن حُسَيْن المُعَلِّم. و"ابن ماجة" 66 قال: حدَّثنا مُحَمد بن بَشَّار , ومُحَمد بن المُثَنَّى، قالا: حدَّثنا مُحَمد بن جَعْفَر , حدثنا شُعْبة. والتِّرْمِذِيّ" 2515 قال: حدَّثنا سُوَيْد بن نَصْر، أخبرنا عَبْد الله بن المُبَارك، عن شُعْبة. و (عَبْد الله بن أحمد (3/278 (14008) قال: حدَّثنا عُبَيْد الله بن مُعَاذ، حدَّثنا أَبي، حدَّثنا شُعْبة. و"النَّسائي" 8/115 قال: أخبرنا إِسْحَاق بن إبراهيم، قال: حدَّثنا النَّضْر، قال: حدَّثنا شُعْبة (ح) وأنبانا حُمَيْد بن مَسْعَدَة، قال: حدَّثنا بِشْر، قال: حدَّثنا شُعْبة. وفي 8/115 قال: أخبرنا مُوسَى بن عَبْد الرَّحْمان، قال: حدَّثنا أبو أُسَامة، عن حُسَيْن، وهو المُعَلِّم. وفي
8/125 قال: أخبرنا سُوَيْد بن نَصْر، قال: أنبانا عَبْد الله، عن شُعْبة.
ثلاثتهم (شُعْبة , وحُسَيْن , وهَمَّام) عن قَتَادَة , فذكره.
- صرح قَتَادَة بالسَّماع في رواية النَّسَائِي 8/115.
* * *
205- عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ مَالِهِ وَأَهْلِهِ، وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.
أخرجه البُخَارِي (15) قال: حدَّثنا يَعْقُوب بن إبراهيم، قال: حدَّثنا ابن عُلَيَّة. و"مسلم" 77 قال: حدَّثني زُهَيْر بن حَرْب، حدَّثنا إِسْمَاعِيل ابن عُلَيَّة (ح) وحدَّثنا شَيْبَان بن أَبي شَيْبَة، حدَّثنا عَبْد الوارث. و"النَّسائي" 8/115 قال: أخبرنا الحُسَيْن بن حُرَيْث، قال: أنبانا إِسْمَاعِيل (ح) وأنبانا عِمْرَان بن مُوسَى، قال: حدَّثنا عَبْد الوارث.
كلاهما (إِسْمَاعِيل ابن عُلَيَّة، وعَبْد الوارث) عن عَبْد العَزِيز، فذكره.
* * *
206- عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:

اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 181
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست