responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 159
أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ الأَنْصَارِيُّ
182- عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَانِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ حُضَيْرٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم؛
أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ أَلْبَانِ الإِبِلِ، قَالَ: تَوَضَّؤُوا مِنْ أَلْبَانِهَا، وَسُئِلَ عَنْ أَلْبَانِ الْغَنَمِ، فَقَالَ: لاَ تَوَضَّؤُوا مِنْ أَلْبَانِهَا.
- لفظ الهروي: لاَ تَوَضَّؤُوا مِنْ أَلْبَانِ الْغَنَمِ، وَتَوَضَّؤُوا مِنْ أَلْبَانِ الإِبِلِ.
أخرجه أحمد 4/352 (19307) و4/391 (19712) قال: حدَّثنا مُحَمد بن مُقَاتِل المَرْوَزِي. و"ابن ماجة" 496 قال: حدَّثنا أبو إِسْحَاق الهَرَوِي، إبراهيم بن عَبْد الله بن حاتم.
كلاهما (مُحَمد بن مقاتل، وأبو إِسْحَاق الهَرَوِي) عن عَبَّاد بن العَوَّام، حدَّثنا الحَجَّاج بن أَرْطَاة، عن عَبْد الله بن عَبْد الله، مَوْلَى بني هاشم، قال: وكان ثِقَةً، قال: وكان الحَكَم يأخذ عنه، قال: حدَّثنا عَبْد الرَّحْمان بن أَبي لَيْلَى، فذكره.
- أخرجه أحمد 4/352 (19306) قال: حدَّثنا عَفَّان، قال: حدَّثنا حَمَّاد بن سَلَمَة، أنبانا الحَجَّاج بن أَرْطَاة، عن عَبْد الله بن عَبْد الرَّحْمان بن أَبي لَيْلَى، عن أبيه،، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ حُضَيْرٍ، قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
تَوَضَّؤُوا مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ، وَلاَ تَوَضَّؤُوا مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ، وَصَلُّوا فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ، وَلاَ تُصَلُّوا فِي مَبَارِكِ الإِبِلِ.
- رواه الأَعْمَش، عن عَبْد الله بن عَبْد الله الرَّازِي، عن عَبْد الرَّحْمان بن أَبي لَيْلَى، عن البَرَاء، رضي الله تعالى عنه، وسيأتي، إن شاء الله تعالى، في مسنده برقم (2046.
- ورواه عَبِيدَة الضَّبِّي، عن عَبْد الله بن عَبْد الله، عن عَبْد الرَّحْمان بن أَبي لَيْلَى، عن ذي الغُرَّة الجُهَنِي، رضي الله تعالى عنه، وسيأتي، إن شاء الله تعالى، في مسنده.
* * *

اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 159
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست