responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 112
كلاهما (أحمد، ويَعْقُوب) قالا: حدَّثنا هُشَيْم، قال: حدَّثنا عَبْد الملك، عن عَطَاء، فذكره.
* * *
123- عَنِ الشَّعْبِىِّ أَنَّ أُسَامَةَ حَدَّثَهُ ,
أَنَّهُ كَانَ رَدِيفَ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ جَمْعٍ فَلَمْ تَرْفَعْ رَاحِلَتُهُ رِجْلَهَا غَادِيَةً حَتَّى رَمَى الْجَمْرَةَ.
أخرجه أحمد 5/206 قال: حدثنا عبد الصمد. وفي 1/213 قال: حدثنا بهز. قالا: عبد الصمد , وبهز) : حدثنا همام , قال: حدثنا قتادة , قال: حدثني عزرة , قال: حدثني الشعبي , فذكره.
* * *
124- عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ؛
أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَرْدَفَهُ مِنْ عَرَفَةَ، قَالَ: فَقَالَ النَّاسُ: سَيُخْبِرُنَا صَاحِبُنَا مَا صَنَعَ، قَالَ: قَالَ أُسَامَةُ: لَمَّا دَفَعَ مِنْ عَرَفَةَ، فَوَقَفَ، كَفَّ رَأْسَ رَاحِلَتِهِ، حَتَّى أَصَابَ رَأْسُهَا وَاسِطَةَ الرَّحْلِ، أَوْ كَادَ يُصِيبُهُ، يُشِيرُ إِلَى النَّاسِ بِيَدِهِ: السَّكِينَةَ، السَّكِينَةَ، السَّكِينَةَ، حَتَّى أَتَى جَمْعًا، ثُمَّ أَرْدَفَ الْفَضْلَ بْنَ عَبَّاسٍ، قَالَ: فَقَالَ النَّاسُ: يُخْبِرُنَا صَاحِبُنَا بِمَا صَنَعَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ الْفَضْلُ: لَمْ يَزَلْ يَسِيرُ سَيْرًا لَيِّنًا، كَسَيْرِهِ بِالأَمْسِ، حَتَّى أَتَى عَلَى وَادِي مُحَسِّرٍ فَدَفَعَ فِيهِ، حَتَّى اسْتَوَتْ بِهِ الأَرْضُ.
- رواية أحمد (22178) : عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، قَالَ: أَفَاضَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَعَلَيْهِ السَّكِينَةُ , وَأَمَرَهُمْ بِالسَّكِينَةِ.
أخرجه أحمد 5/208 (22156) و5/210 (22178) , قال: حدَّثنا وَكِيع، قال: حدَّثنا عُمَر بن ذَرّ، عن مُجَاهِد، فذكره.
* * *
125- عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، قَالَ: سُئِلَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ، وَأَنَا جَالِسٌ مَعَهُ: كَيْفَ كَانَ يَسِيرُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ، حِينَ دَفَعَ؟ فَقَالَ:

اسم الکتاب : المسند الجامع المؤلف : محمود محمد خليل    الجزء : 1  صفحة : 112
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست