responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 76
رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ عَنْ أَنَسٍ مَرْفُوعًا وَفِي إِسْنَادِهِ عَبْدُ الرحيم (139) ابن زَيْدٍ الْعَمِّيُّ عَنْ أَبِيهِ وَلَيْسَا بشيء.
34 - حديث: "مَنْ قَادَ أَعْمَى مَكْفُوفًا أَرْبَعِينَ ذِرَاعًا أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ".
رَوَاهُ ابْنُ عَدِيٍّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مَرْفُوعًا وَقَالَ: عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبَانٍ الثَّقَفِيُّ: حَدَّثَ عَنِ الثِّقَاتِ بِالْمَنَاكِيرِ وَهُوَ مَجْهُولٌ (140) .
وَرَوَى بِإِسْنَادٍ آخَرَ فِيهِ كَذَّابَانِ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ وَقَدْ رَوَى مِنْ طُرُقٍ فِيهَا مَنْ لا يُحْتَجُّ به [3] . 35 - حديث: "مَنْ رَبَّى صَبِيًّا حَتَّى يَقُولَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ لَمْ يُحَاسِبْهُ اللَّهُ".
رَوَاهُ ابْنُ عَدِيِّ عَنْ عَائِشَةَ مَرْفُوعًا وَقَالَ لَعَلَّ الْبَلاءَ فِيهِ مِنْ أَبِي عُمَيْرٍ عَبْدِ الْكَبِيرِ بْنِ مُحَمَّدٍ [رَوَاهُ عن [3] ] الشاذ كوني.
36 - حديث: "يَا زُبَيْرُ: إِنَّ بَابَ الرِّزْقِ مَفْتُوحٌ مِنْ لَدُنِ الْعَرْشِ إِلَى قَرَارِ بَطْنِ الأَرْضِ فَيَرْزُقُ اللَّهُ كُلَّ عَبْدٍ عَلَى قَدْرِ هِمَّتِهِ يَا زُبَيْرُ: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ السَّخَاءَ وَلَوْ بِفَلْقِ تَمْرَةٍ وَيُحِبُّ الشَّجَاعَةَ وَلَوْ بِقَتْلِ الْحَيَّةِ وَالْعَقْرَبِ".
رَوَاهُ ابْنُ عَدِيٍّ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ مَرْفُوعًا وَفِي إسناده: عبد الله ابن مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ يَرْوِي الْمَوْضُوعَاتِ عَنِ الأثبات.
37 - حديث: "مَا جُبِلَ وَلِيُّ اللَّهِ إِلا على السخاء وحسن الخلق".

(1) في الأصلين (عبد الرحمن) خطأ
(2) أورده في اللآلىء من طرق عن عبد الله بن عمر، وعن ابن عباس، وعن جابر من طريقين، وعن أبي هريرة، وبين وهنها كلها، وفي ألفاظها اختلاف، ثم ذكر أن الطبراني أخرجه عن ابن عباس بلفظ (من قاد أعمى حتى يبلغه مأمنه غَفَرَ اللَّهُ لَهُ أَرْبَعِينَ كَبِيرَةً، وأربع كبائر توجب النار) وسكت عليه، وفي سنده عمر ابن يحيى الأيلي يسرق الحديث، وعلي بن زيد ضعيف.
[3] - سقط من الأصلين ولابد منه
اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 76
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست