responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 323
6 - حديث: "شفعت في هؤلاء النفر: في أُمِّي وَعَمِّي أَبِي طَالِبٍ، وَأَخِي مِنَ الرَّضَاعَةِ _ يَعْنِي: ابْنَ السَّعْدِيَّةِ".
رَوَاهُ الْخَطِيبُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مرفوعا، وقال: باطل.
7 - حديث: "إِنَّهُ قَصَدَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعُونَ رَجُلا مِنَ الْيَهُودِ وَنَازَعُوهُ فِي الْمُفَاضَلَةِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مُوسَى، وَاحْتَجُّوا عَلَيْهِ وَاحْتَجَّ عَلَيْهِمْ.
هو حديث موضوع، وقد ساقه في اللآلىء بطوله.
8 - حديث: "أنه هَبَطَ جِبْرِيلُ. فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ، إِنَّ اللَّهَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلامَ وَيَقُولُ: حَبِيبِي إِنِّي كَسَوْتُ حُسْنَ يُوسُفَ مِنْ نُورِ الْكُرْسِيِّ، وَكَسَوْتُ حُسْنَ وَجْهِكَ مِنْ نُورِ عَرْشِي، وَمَا خَلَقْتُ خَلْقًا أَحْسَنَ مِنْكَ يَا مُحَمَّدُ".
رواه الخطيب عن جابر مرفوعا، وهو موضوع.
9 - حديث: "أنه وَفَدَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَعْرَابِيٌّ. فَقَالَ: إِنْ تَكُنْ نَبِيًّا فَمَا مَعِي؟ فَأَخْبَرَهُ بِأَنَّ مَعَهُ فَرْخَيْ حَمَامٍ وَأُمُّهُمَا فَوْقَهُمَا".
رواه الخطيب عن زيد بن أرقم مرفوعًا، وقال: هذا حديث منكر جدًا عجيب الإسناد لم أكتبه إلا من هذا الوجه، وما أبعد أن يكون من وضع محمد بن الفرخان بن روزبة الدوري.
10 - حديث: "إِنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وسلم أعطى رَجُلا عَرَقَ ذِرَاعَيْهِ، وَجَعَلَهُ فِي قَارُورَةٍ، حَتَّى امْتَلأَتْ، فَجَعَلَ يَتَطَيَّبُ بِهِ، فَيَشُمُّ مِنْهُ أَهْلُ الْمَدِينَةِ رِيحًا طَيِّبَةً، وَسَمُّوهُ بَيْتَ الْمُطَيَّبِينَ".
رَوَاهُ الْخَطِيبُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مرفوعا، وهو موضوع.
11 - حديث: "إِنَّهُ كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ سَيْفٌ. وكان يُسَمَّى ذَا الْفَقَارِ، وَكَانَتْ لَهُ قَوْسٌ تُسَمَّى: ذَاتَ السَّدَادِ، وَكَانَتْ لَهُ كِنَانَةٌ تُسَمَّى: ذَا الْجَمْعِ _ إلخ".

اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 323
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست