responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 297
هو موضوع.
5 - حديث: "مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ، ثُمَّ رَأَى أَنَّ أَحَدًا أُوتِيَ أَفْضَلَ مِمَّا أُوتِيَ. فَقَدِ اسْتَصْغَرَ مَا عَظَّمَ اللَّهُ.
قال في المختصر: ضعيف.
6 - حديث: "مَنْ لَمْ يَسْتَغْنِ بِآيَاتِ اللَّهِ فَلا أَغَنَاهُ اللَّهُ.
قال في المختصر: لم يوجد.
7 - حديث: "مَنْ أَتَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ. فَظَنَّ أَنَّ أَحَدًا أَغْنَى مِنْهُ فَقَدِ اسْتَهْزَأَ بِآيَاتِ اللَّهِ.
قال في المختصر: ورد من طرق كلها ضعيفة.
8 - حديث: "إِنَّ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَآيَةَ الْكُرْسِيِّ، وَالآيَتَيْنِ مِنْ آلِ عِمْرَانَ (شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هو) وَ (قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ، وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بغير حساب) مُعَلْقَاتٌ بِالْعَرْشِ، وَمَا بَيْنَهُنَّ وَبَيْنَ اللَّهِ حِجَابٌ إلخ ".
رواه الديلمي عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مرفوعًا. وفي إسناده: الحارث بن عمير. قال ابن حبان: تفرد به. وكان يروى الموضوعات عن الأثبات، وتعقبه العراقي: بأنه قد وثقه حماد بن زيد، وأبو زرعة، وأبو حاتم، وابن معين، والنسائي. واستشهد به البخاري في صحيحه. واحتج به أهل السنن.
وفي إسناده أيضًا: محمد بن زنبور، وهو مختلف فيه. وفي سند الحديث انقطاع. كما أشار إليه ابن حجر: وفي المتن نكارة شديدة. وقد صرح بأنه

اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 297
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست