responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 210
9 - حديث: "إِنَّمَا السُّلْطَانُ ظِلُّ اللَّهِ وَرُمْحُهُ فِي الأَرْضِ.
ذَكَرَهُ فِي الْمَقَاصِدِ. وَعَزَاهُ إِلَى الدَّيْلَمِيِّ [1] .
وَرَوَى: الظَّالِمُ عَدْلُ اللَّهِ فِي الأَرْضِ يَنْتَقِمُ بِهِ، ثُمَّ يَنْتَقِمُ مِنْهُ.
ذَكَرَهُ في المقاصد أيضاً [2] .
10 - حديث: "كما تكونوا يُوَلَّى عَلَيْكُمْ؛ أَوْ يُؤَمَّرُ عَلَيْكُمْ.
فِي إِسْنَادِهِ: وَضَّاعٌ. وَفِيهِ: انْقِطَاعٌ.
11 - حديث: "النَّاسُ عَلَى دِينِ مُلُوكِهِمْ.
قَالَ فِي الْمَقَاصِدِ: لا أَعْرِفُهُ حَدِيثًا.
وَرَوَى الطَّبَرَانِيُّ مَرْفُوعًا: إِنَّ لِكُلِّ زَمَانٍ مَلَكًا يَبْعَثُهُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ أَهْلِهِ. فَإِذَا أَرَادَ صَلاحَهُمْ بَعَثَ عَلَيْهِمْ مُصْلِحًا، وَإِذَا أَرَادَ إهلاكهم بعث فيهم مترفيهم.
12 - حديث: "إِذَا أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَخْلُقَ خَلْقًا لِلْخِلافَةِ مَسَحَ نَاصِيَتَهُ بِيَمِينِهِ. قَالَ فِي الْوَجِيزِ: رَوَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَأَنَسٍ، وَكَعْبٍ، وَأَعَلَّ الْكُلَّ. وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْحَاكِمُ فِي المستدرك عن ابن عباس [3] .
13 - حديث: "سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ أُمَرَاءُ جَوَرَةٌ. فَمَنْ خَافَ سَوْطَهُمْ وَسَيْفَهُمْ فَلا يَأْمُرْهُمْ وَلا يَنْهاَهُمْ.
فِي إسناده: كذاب.
14 - حديث: "كَيْفَ بِكُمْ إِذَا كَانَ زَمَانٌ يكون الأميرفيه كَالأَسَدِ الأَسُودِ، وَالْحَاكِمُ فِيهِ كَالذِّئْبِ الأَمْعَطِ، وَالتَّاجِرُ كَالْكَلْبِ الْهَرَّارِ، وَالْمُؤْمِنُ كَالشَّاةِ _ إلخ.
قَالَ فِي الْمِيزَانِ: باطل.

[1] وأبي الشيخ والبيهقي وعباس الترقفى، وقال: إنه ضعيف
[2] – بلا إسناد
[3] ولم يصححه، وسنده ساقط
اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 210
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست