responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 179
الْحَكَمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حطان كذاب.
قال في اللآلىء. إِنَّهُ وَرَدَ مِنْ طَرِيقٍ آخَرَ ثم ذَكَرَ عَنِ الْخَرَائِطِيِّ بِإِسْنَادِهِ إِلَى معاذ فذكره [1] .
58 - حديث: "أَوَّلُ رَحْمَةٍ تُرْفَعُ عَنِ الأَرْضِ الطَّاعُونُ وَأَوَّلُ نِعْمَةٍ تُرْفَعُ عَنِ الأَرْضِ الْعَسَلُ".
رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ وَقَالَ: لا أَصْلَ لَهُ.
عَلِيُّ بن عروة: يضع.
59 - حديث: "عَلَيْكَ بِالْعَسَلِ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا مِنْ بَيْتٍ فِيهِ عَسَلٌ إِلا وَتَسْتَغْفِرُ مَلائِكَةُ الْبَيْتِ لَهُ فَإِنْ شَرِبَهُ رَجُلٌ دَخَلَ جَوْفَهُ أَلْفُ دَوَاءٍ وَخَرَجَ مِنْهُ أَلْفُ دَاءٍ فَإِنْ مَاتَ وَهُوَ فِي جَوْفِهِ لَمْ تَمَسَّ النَّارُ جِلْدَهُ".
رَوَاهُ الإِسْمَاعِيلِيُّ فِي مُعْجَمِهِ عَنْ سَلْمَانَ مَرْفُوعًا وَقَالَ: مُنْكَرٌ جِدًّا.
وَقَالَ ابْنُ الْجَوْزِيِّ: مَوْضُوعٌ جُمْهُورُ رواته مجاهيل.
60 - حديث: "إِنَّ جِبْرِيلَ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى الله عليه وسلم فقال: إِنَّ أُمَّتَكَ تُفْتَحُ لَهُمُ الأَرْضُ وَتُفَاضُ عَلَيْهِمُ الدُّنْيَا حَتَّى إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الْفَالُوذَجَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ وَمَا الْفَالُوذَجُ؟ فَقَالَ يَخْلِطُونَ السَّمْنَ وَالْعَسَلَ فَشَهِقَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ شَهْقَةً".
رَوَاهُ ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مَرْفُوعًا ولا أصل له [2] .
61 - حديث: "جَاءَنِي جِبْرِيلُ فَأَوْمَأَ إِلَيَّ بِتَمْرٍ فَقَالَ: مَا تُسَمُّونَ هَذَا فِي أَرْضِكُمْ؟ قُلْتُ: نُسَمِّيهِ التَّمْرَ الْبَرْنِيَّ قَالَ: كُلْهُ فَإِنَّ فِيهِ سَبْعَ خصال _ إلخ".

[1] في سنده جماعة، فيهم نظر، منهم سعيد بن عبد الجبار الزبيدي، كذبوه.
[2] راجع ترجمة عثمان بن يحيى في تهذيب التهذيب، ويظهر مما هناك أن تبعة هذا الخبر على هذا الرجل، والله أعلم
اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 179
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست