responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 141
[2] - حديث: "شِرَارُ النَّاسِ التُّجَّارُ والزُّرَّاعُ".
رَوَاهُ الْجَوْزَقَانِيُّ فِي مَوْضُوعَاتِهِ عَنْ أَنَسٍ مَرْفُوعًا وَفِي أَوَّلِهِ: أَلا إِنَّ التَّاِجَر فَاجِرٌ أَلا إِنَّ التَّاِجَر فَاجِرٌ.
وَقَالَ الْجَوْزَقَانِيُّ بَاطِلٌ فِي إِسْنَادِهِ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنَ الْمَجَاهِيلِ.
وَرَوَى ابْنُ عَدِيٍّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مَرْفُوعًا نَحْوَهُ وَكَذَا أَبُو نعيم. في إسناد ابن عدي متروك [1] .
3 - حديث: "خَلَقَ اللَّهُ الأَرْزَاقَ قَبْلَ الأَجْسَادِ بِأَلْفَيْ عَامٍ فَبَسَطَهَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ فَضَربَتْهَا الرِّيَاحُ فَوَقَعَتْ فِي المشارق والمغارب فمنه مَا وَقَعَ رِزْقُهُ فِي أَلْفَيْ مَوْضِعٍ وَمِنْهُ مَا وَقَعَ رِزْقُهُ فِي أَلْفِ مَوْضِعٍ وَمِنْهُ مَا مَا وَقَعَ رِزْقُهُ عَلَى بَابِ دَارِهِ يَغْدُو إِلَيْهِ وَيَرُوحُ حَتَّى يَأْتِيَ أَجَلُهُ".
رَوَاهُ الْحَاكِمُ مِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ مَرْفُوعًا وَفِي إِسْنَادِهِ: ضعفاء ومجاهيل.
قال في اللآلىء: وَلَهُ طَرِيقٌ أُخْرَى رَوَاهَا الدَّيْلَمِيُّ [2] ثُمَّ ذَكَرَهُ وَهُوَ أَطْوَلُ مِنْ هذا.
4 - حديث: "إِنَّهُ غَلا السِّعْرُ فِي الْمَدِينَةِ فَذَهَبَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ: غَلا السِّعْرُ فَسَعِّرْ فَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ الْمُعْطِي وَهُوَ الْمَانِعُ وَإِنَّ لِلَّهِ مَلَكًا اسْمُهُ عُمَارَةُ عَلَى فَرَسٍ مِنْ حِجَارَةِ الياقوت

= شبل رفعه، ومرة عن زيد بن سلام عن جده أبي سلام عن عبد الرحمن بن شبل، ومرة عن زيد عن جده عن أبي راشد عن عبد الرحمن بن شبل. وهذا من عمل يحيى بن أبي كثير، لأنه يدلس ومع ذلك ذكرو أنه لم يسمع من زيد، وإنما وقعت إليه كتبه فروى منها.
[1] وفي سند أبي نعيم مجهول ومن لم أعرفه
[2] في سنده جماعة لم أعرفهم عن علي بن عاصم، وحاله معروف
اسم الکتاب : الفوائد المجموعة المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست