responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الدراية في تخريج أحاديث الهداية المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 221
وَقد تفرد بِهِ وَهُوَ ضَعِيف وَعَن عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده عبد الله بن عَمْرو قَالَ قَالَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ التَّكْبِير فِي الْفطر سبع فِي الأولَى وَخمْس فِي الثَّانِيَة وَالْقِرَاءَة بعدهمَا كلتيهما أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن ماجة وَعَن كثير بن عبد الله بن عَمْرو بن عَوْف عَن أَبِيه عَن جده أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ كبر فِي الْعِيدَيْنِ فِي الأولَى سبعا قبل الْقِرَاءَة وَفِي الْآخِرَة خمْسا قبل الْقِرَاءَة أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن ماجة وَابْن خُزَيْمَة
قَالَ التِّرْمِذِيّ عَن البُخَارِيّ هُوَ أصح مَا فِي هَذَا الْبَاب وَقَالَ أَحْمد لَيْسَ فِي الْبَاب شَيْء صَحِيح وَعَن عبد الرَّحْمَن بن سعد بن عمار حَدثنِي أبي عَن أَبِيه عَن جده سعد الْقرظ أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ كَانَ يكبر فِي الْعِيدَيْنِ فِي الأولَى سبعا قبل الْقِرَاءَة وَفِي الْآخِرَة خمْسا قبل الْقِرَاءَة أخرجه ابْن ماجة وَالدَّارَقُطْنِيّ وَعَن ابْن عمر مثل حَدِيث عَمْرو بن شُعَيْب أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ قَالَ البُخَارِيّ فِيمَا حَكَاهُ التِّرْمِذِيّ تفرد بِهِ فرج بن فضَالة وَهُوَ ضَعِيف وَالصَّحِيح مَا أخرج مَالك يَعْنِي فِي الْمُوَطَّإِ عَن نَافِع عَن أبي هُرَيْرَة مَوْقُوفا وَقَالَ إِبْرَاهِيم ابْن أبي يحي عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد عَن أَبِيه قَالَ كَانَ عَلّي يكبر فِي الْأَضْحَى وَالْفطر وَالِاسْتِسْقَاء سبعا فِي الأولَى وخمسا فِي الْأُخْرَى وَيُصلي قبل الْخطْبَة ويجهر بِالْقِرَاءَةِ قَالَ وَكَانَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ وَأَبُو بكر وَعمر وَعُثْمَان يَفْعَلُونَ ذَلِك
حَدِيث لَا ترفع الْأَيْدِي إِلَّا فِي سبع مَوَاطِن تقدم فِي الصَّلَاة
287 - قَوْله ثمَّ يخْطب بعد الصَّلَاة خطبتين بذلك ورد النَّقْل المستفيض البُخَارِيّ

اسم الکتاب : الدراية في تخريج أحاديث الهداية المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 221
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست