responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجمع بين الصحيحين المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 474
الشُّهَدَاء، وَلنْ تناله. وَأما العمود فَهُوَ عَمُود الْإِسْلَام، وَأما العروة فَهِيَ عُرْوَة الْإِسْلَام، وَلنْ تزَال متمسكاً بِهِ حَتَّى تَمُوت ".
وللبخاري حَدِيث وَاحِد فرقه فِي موضِعين:
762 - عَن أبي بردة بن أبي مُوسَى. قَالَ: قدمت الْمَدِينَة فَلَقِيت عبد الله بن سَلام فَقَالَ: أَلا تَجِيء فأطعمك سويقاً وَتَمْرًا، وَتدْخل فِي بيتٍ - وَفِي رِوَايَة أُسَامَة: انْطلق إِلَى الْمنزل - فأسقيك فِي قدحٍ شرب فِيهِ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، وَتصلي فِي مَسْجِد صلى فِيهِ النَّبِي. صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَانْطَلَقت مَعَه، فسقاني سويقاً وأطعمني تَمرا، وَصليت فِي مَسْجده.
وَفِي حَدِيث شُعْبَة: ثمَّ قَالَ لي: إِنَّك بأرضٍ الرِّبَا فِيهَا فاشٍ، فَإِذا كَانَ لَك على رجل حقٌّ فأهدى إِلَيْك حمل تبنٍ أَو حمل شعيرٍ أَو حمل قتٍّ فَلَا تَأْخُذهُ، فَإِنَّهُ رَبًّا.

اسم الکتاب : الجمع بين الصحيحين المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 474
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست