responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجامع الصغير وزيادته المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 4931
4931 - أوصِيكَ بِتَقوَى الله تَعَالَى فإنهُ رَأْسُ الأمْرِ كلِّهِ وعلَيْكَ بِتلاَوَةِ القُرْآنِ وذِكْرِ الله تَعَالَى فإِنَّهُ ذِكرٌ لكَ فِي السَّماءِ ونورٌ لكَ فِي الأَرْضِ عَلَيْكَ بِطُولِ الصَّمْتِ إلاَّ فِي خَيْرٍ فإِنَّهُ مُطْرَدَةٌ لِلشّيْطانِ عَنْكَ وَعَوْنٌ لَكَ على أمْرِ دِينِكَ إِيَّاكَ وكَثرَةَ الضَّحِك فإنهُ يُمِيت القَلْبَ ويَذْهَبُ بنُورِ الوَجْهِ عَلَيْكَ بالجِهادِ فإنهُ رَهْبانِيَّة أمَّتِي أحِبّ المَساكِينِ وجالِسْهُمْ انْظرْ إِلَى مَنْ تَحْتَكَ وَلَا تَنْظرْ إِلَى مَنْ فَوْقَكَ فإِنَّهُ أجْدَر أَن لَا تَزْدَرِيَ نِعْمَةَ الله عِنْدَكَ صِلْ قَرَابَتَكَ وإنْ قَطَعُوكَ قُلِ الحَقَّ وإنْ كانَ مُرّاً لَا تَخَفْ فِي الله لَوْمَةَ لائِمٍ لِيَحْجزْكَ عَنِ النّاسِ مَا تَعْلَمُ مِن نَفْسِكَ وَلَا تَجِد علَيْهِمْ فِيما تأْتِي وكفَى بالمَرْءِ عَيْباً أنْ يَكونَ فِيهِ ثلاثَ خِصالٍ أَن يَعرِفَ مِنَ النَّاسِ مَا يَجْهَلُ مِنْ نَفْسِهِ ويَسْتَحِي لَهُمْ مِمَّا هُوَ فِيهِ ويُؤْذِيَ جَلِيسَهُ يَا أَبَا ذَرَ لَا عقل كالتدبير ولا ورع كالكف ولا حسب كَحُسْنِ الخلقِ
(عبد بن حميد فِي تَفْسِيره طب) عن أبي ذر.
K (ضعيف جدا) انظر حديث رقم: 2122 في ضعيف الجامع

اسم الکتاب : الجامع الصغير وزيادته المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 4931
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست